وأهل الكهف رويناه من عدة طرق ورأينا من طريقهم وتصانيفهم في مواضع من جماعة ويزيد بعض الرواة على بعض ونحن نذكر الآن ما رأيناه في نسخة فيها ذكر أسماء علي ص أول خطبة النسخة الحمد لله المستحق الحمد بآلائه المستوجب للشكر على نعمائه وفيها تسمية مولانا علي ع بإمرة المؤمنين (الباب الخامس والثلاثون بعد المائة) فيما نذكره من رواية الخليفة الناصر من بني العباس رضوان الله عليه في كتاب يشتمل على فضائل للعباس وفضائل لمولانا علي ع وفيها تسميته بأمير المؤمنين في اللوح المحفوظ.
(الباب السادس والثلاثون بعد المائة) فيما نرويه أيضا عن السيد النسابة فخار بن معد الموسوي عن الخليفة الناصر رضوان الله عليه في كتابه الذي أشرنا إليه في تسمية علي ع عند ابتداء الخلائق أمير المؤمنين.
(الباب السابع والثلاثون بعد المائة) فيما نذكره بإسنادنا إلى الخليفة الناصر رضي الله عنه من كتابه المشار إليه في تسمية سيدنا رسول الله ص مولانا عليا ع أمير المؤمنين وسيد المسلمين.
(الباب الثامن والثلاثون بعد المائة) فيما نذكره من الكتاب المسمى حجة التفصيل وشرح حذيفة بن اليمان تسمية مولانا علي ع بإمرة المؤمنين في زمان صاحب الرسالة ص وإليه زيادة في التفصيل.
(الباب التاسع والثلاثون بعد المائة) فيما نذكره من تسمية مولانا علي ع بأمير المؤمنين من رواية أبي عمر محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي من طريق الجمهور.
(الباب الأربعون بعد المائة) فيما نذكره من تسمية النبي ص لمولانا علي ع بأمير المؤمنين وخير الوصيين وجدناه في كتاب نهج النجاة في فضائل أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين من ذريته صلوات الله عليهم أجمعين تأليف الحسين بن محمد بن الحسن بن نصر الحلواني.
পৃষ্ঠা ১১১