يسمون عليا عليه السلام أمير المؤمنين.
الباب الرابع والعشرون بعد المائة: فيما نذكره عن هذا أحمد بن محمد الطبري من كتابه برجالهم في حديث الخمس رايات وذكر تسمية مولانا علي عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين.
الباب الخامس والعشرون بعد المائة: فيما نذكره عن هذا أحمد بن محمد الطبري من كتابه المقدم ذكره في تسمية سيد المرسلين صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وعيبة علمي وبابي الذي أوتي منه والوصي على الأموات من أهل بيتي والخليفة على الأحياء من أمتي.
الباب السادس والعشرون بعد المائة: فيما نذكره عن هذا أحمد بن محمد الطبري المعرف بالخليلي من رواتهم ورجالهم فيما رواه من إنكار اثني عشر نفسا على أبي بكر بصريح مثالهم عقيب ولايته على المسلمين، وأذكره بعضهم بما عرف من رسول الله صلى الله عليه وآله أن عليا عليه السلام أمير المؤمنين.
الباب السابع والعشرون بعد المائة: فيما نذكره عن هذا أحمد بن محمد الطبري المعروف بالخليلي من روايته للكتاب الذي أشرنا بذكره إليه في حديث يوم الغدير وتسمية مولانا علي عليه السلام فيه مرارا بلفظ أمير المؤمنين نرويه برجالهم الذين ينقلون لهم ما ينقلونه من حرامهم وحلالهم، والدرك فيما نذكره عليهم. وفيه ذكر المهدي عليه السلام وتعظيم دولته.
الباب الثامن والعشرون بعد المائة: فيما نذكره من كتاب (الرسالة الموضحة) تأليف المظفر بن جعفر بن الحسين في أمر النبي صلى الله عليه وآله بالتسليم على مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين في حياة سيد المرسلين وهو ممن يروي عنه محمد بن جرير الطبري. ننقل ذلك من خط مصنفه من الخزانة العتيقة بالنظامية ببغداد.
الباب التاسع والعشرون بعد المائة: فيما نذكره عن المظفر بن
পৃষ্ঠা ১০৯