249

আরব আদিবদের আব্বাসী যুগ

أدباء العرب في الأعصر العباسية

জনগুলি

سبحان خالق نفسي كيف لذتها

فيما النفوس تراه غاية الألم

ونظر إلى الموت فرآه ضروريا لحياة الإنسان فقال:

سبقنا إلى الدنيا فلو عاش أهلها

منعنا بها من جيئة وذهوب

وقضي بأن طعم الموت واحد، سواء مات الإنسان حتف أنفه أو مات في الحروب:

فطعم الموت في أمر حقير

كطعم الموت في أمر عظيم

ورأى أن لا مهرب من الموت، فاستعجز من يحذره ويخافه، على حين لا يرده حذر ولا خوف، فتولد فيه تحقير الضعف وإيثار القوة:

وإذا لم يكن من الموت بد

অজানা পৃষ্ঠা