The Healing with Ruqyah from the Quran and the Sunnah

সাঈদ বিন ওহফ আল-কাহতানি d. 1440 AH
7

The Healing with Ruqyah from the Quran and the Sunnah

العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

প্রকাশক

مطبعة سفير

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

لَرَأَى لِذَلِكَ تَأْثِيرًَا عَجِيبًَا فِي الشِّفَاءِ الْعَاجِلِ. قَالَ الإِمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى: «لَقَدْ مَرّ بِي وَقْتٌ فِي مَكّةَ سَقِمْتُ فِيهِ، وَلاَ أَجِدُ طَبِيبًَا، وَلاَ دَوَاءً، فَكُنْتُ أُعَالِجُ نَفْسِي بِالْفَاتِحَةِ، فَأَرَى لَهَا تَأْثِيرًَا عَجِيبًَا: آخُذُ شَرْبَةً مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ وَأَقْرَؤُهَا عَلَيْهَا مِرَارًا ثُمّ أَشْرَبُهُ فَوَجَدْتُ بِذَلِكَ الْبُرْءَ التَّامَّ ثُمَّ صِرْتُ أَعْتَمِدُ ذَلِكَ عِنْد كَثِيرٍ مِنَ الْأَوْجَاعِ، فَأَنْتَفِعُ بِهِ غَايَةَ الِانْتِفَاعِ، فَكُنْتُ أَصِفُ ذَلِكَ لِمَنْ يَشْتَكِي أَلَمًَا، فَكَانَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ يَبْرَأُ سَرِيعًَا» (١). وَكَذَلِكَ الْعِلاَجُ بِالرُّقَى النَّبَوِيَّةِ

(١) انظر: زاد المعاد، ٤/ ١٧٨، والجواب الكافي، ص ٢١.

1 / 8