The Critique and Clarification in Dispelling the Illusions of Khuzayran
النقد والبيان في دفع أوهام خزيران
প্রকাশক
مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
فلسطين
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
The Critique and Clarification in Dispelling the Illusions of Khuzayran
মুহাম্মাদ কামিল আল-কাস্সাব d. 1373 AHالنقد والبيان في دفع أوهام خزيران
প্রকাশক
مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
فلسطين
জনগুলি
(١) بدل ما بين المعقوفتين في «الاعتصام» (١/٢٤٢-٢٤٣ - بتحقيقي) ما نصه: «إذ لا يصحُّ في معقول ولا منقول استحسان مشاقَّة الشَّارع، وقد تقدَّم بسطُ هذا في أول الباب الثاني. وأيضًا؛ فلو فرض أنه جاء في النَّقْل استحسانُ البِدَعِ أو استثناءُ بعضِها عن الذَّمِّ؛ لم يتصوَّر؛ لأنَّ البدعة طريقةٌ تضاهي المشروعة، من غير أن تكون كذلك. وكون الشارع يستحسنُها؛ دليلٌ على مشروعيتها، إذ لو قال الشَّارع: المحدثة الفلانية حسنةٌ؛ لصارت مشروعةً، كما أشاروا إليه في الاستحسان حسبما يأتي -إن شاء الله تعالى-، ولما» . (٢) «الاعتصام» (١/٢٤٢-٢٤٣ - بتحقيقي) . (٣) «الاعتصام» (١/٢٤٦-٢٤٧ - بتحقيقي) .
1 / 57