The Critique and Clarification in Dispelling the Illusions of Khuzayran
النقد والبيان في دفع أوهام خزيران
প্রকাশক
مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
فلسطين
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
The Critique and Clarification in Dispelling the Illusions of Khuzayran
মুহাম্মাদ কামিল আল-কাস্সাব d. 1373 AHالنقد والبيان في دفع أوهام خزيران
প্রকাশক
مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
প্রকাশনার স্থান
فلسطين
জনগুলি
(١) أخرجه البخاري مختصرًا (٧٢٨١)، وابن المبارك في «الزهد» (رقم ٤٧) -ومن طريقه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٤/ق١٥٥) -، وابن نصر في «السنة» (رقم ٨٩، ٩٠)، وابن وضاح في «البدع» (رقم ١٠، ١١، ١٣)، وابن بطة في «الإبانة» (١٩٦)، والهروي في «ذم الكلام» (رقم ٤٧٣ - مكتبة الغرباء)، وأبو نعيم في «الحلية» (١/٢٨٠)، والخطيب في «تاريخ بغداد» (٣/٤٤٦)، وابن عبد البر في «الجامع» (رقم ١٨٠٩ - ط. دار ابن الجوزي) من طريقين عن حذيفة، وهو صحيح بهما. وعزاه أبو شامة في «الباعث» (٧٠ - بتحقيقي) لـ «سنن أبي داود» ! وقلّده المؤلِّفان، ولم أجده فيه، ولم يعزه في «تحفة الأشراف» (٣/٥٥) إلا للبخاري بنحوه. والمراد بـ (القُرَّاء): العلماء بالقرآن والسنة العُبّاد، وانظر «فتح الباري» (١٣/٢٥٧) . (٢) الشاطبي إمام مُجَدِّد مُصْلح، كما بيّنته في تقديمي لـ «الاعتصام» و«الموافقات» له، ونشرتُ ست حلقات بعنوان (الإصلاح ومجالاته عند الشاطبي) في مجلتنا الغراء «الأصالة» (الأعداد ٢٨، ٢٩، ٣١-٣٤)، وأما كونه محدثًا، فليس كذلك، تبرهن لي ذلك بيقين، انظر تعليقي على «الموافقات» (١/٧٦، ٧٨)، و«الاعتصام» (١/١٧٩) . (٣) (١/٢٤٢-٢٤٣ - بتحقيقي) .
1 / 55