তাওয়িলাত
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
জনগুলি
[الأعراف: 143]، وأخبر تعالى عن آل نبينا صلى الله عليه وسلم:
سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصا
[الإسراء: 1] الذي هو المعونة فخفف عنهم المؤنة.
وأخبر عن حال هذه الأمة بقوله تعالى:
سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق
[فصلت: 53]، وهذا أيضا بالمعونة وهي جذبات العناية، فقال صلى الله عليه وسلم:
" جذبة من جذبات الحق توازي عمل الثقلين "
، وقوله:
يأيتها النفس المطمئنة * ارجعي إلى ربك راضية مرضية
[الفجر: 27-28]، هو أيضا جذبة العناية، فافهم جيدا.
অজানা পৃষ্ঠা