============================================================
(27) فصل في ماير ادف لفظ العين مجازا ر عين وجمع الكثرة عيون وجمع القلة زاعين ومقلة وجمعها مقل وحدقة وجمعها حدق وأحداق وناظر وجعها نواظر، وطرف فصل المقلة شحمة العين وهي التى نجمع السواد والبياض * والحدقة السواد الاعظم والناظر هو السواد الاصغر والانسان يكون في الثتاظر كالمرآة اذا استقبلتها رأيت شخصك والعامة تسميه النونو او النتى وقال ابو الطيب جارية طالما خلوت بها تبصر في ناظري محياها ي صف إفراط قربه منها فان قلت لاي شي قال تبصر في ناطرى حياها وماعكس اذ هذا يدل على لمتها مشقوقه مشتغلة به مولعة بادأمة التظر اليه وهو يحالف قوله فيما بعد تبل خدئ كلما اتبسمت * من مطر برقه سناپاها ال وأول القصيدة كله بثكوي وتأوه والعادة جارية آيضا بوصف المحبوب بالاعراض ووصف المحب بالاشتغال به وبادامة التظر اليه قلت الجواب من وجهين أحدهما وهو إقناعى آن القافية لا يليق بها إلا ذلك فلو عك لم يوافق وقد جاء فى القرآن الكريم مراعاة رؤوس الآي مثل رب موسى وهارون ورب هارون وموسى ونانيها انه پرى وجهه في سائر وجهها لصقاله وشفوفه والمحب م مجر المادة بوصفه ان وجهه شناف
পৃষ্ঠা ২৮