6

من يده له يد الضياع. ثم خلع قومه من الأندلس فكان خبرهم بميورقة بدأة الشر الذي باض وفرخ (1)، وماؤه رشح وبلاؤه رسخ، حسبما يفرغ من بيانه، ويستوفى إن شاء الله تعالى في مكانه.

পৃষ্ঠা ৬৫