أنهم قد نزلوا تحته، وأخذوا إلى جهة البلد يؤمون سمته
سوف تجوبين بغير نعت
تعسفا أو هكذا بالسمت
(1)، فأخطأوا طريق ذلك المغلق، وأفضى بهم النقب إلى جانب الخندق، فانبجست به ينابيعهم، وخنست منه يرابيعهم، وحينئذ مالوا إلى السفل بالحفر، وهوى في تلك الهاوية من كان هنالك من شرذمة الكفر (2).
سوف تجوبين بغير نعت
تعسفا أو هكذا بالسمت
পৃষ্ঠা ১১১