তারিখ মাসুনিয়্যা
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
জনগুলি
Majolus de Cluny
فشيد دار أسقفية وكنيسة البنيدكتن في بايرن
، وفي هذا العهد انتشرت الماسونية من إنكلترا إلى بقية العالم، وكانوا يسمون أنفسهم إخوة ماري يوحنا.
سنة 941ب.م:
في 25 أكتوبر (ت1) من هذه السنة توفي الملك أثلستان في غلوسستر فحزنت الأمة عليه عموما والبناءون خصوصا، وفي ترجمة حياته بكتابنا «الجوهر المصون» الكفاية عنه. وبعد وفات أثلستان تشتت الماسون واضطربت أحوالهم ولم يشتهر أحد سوى ماكنبري البناء الاسكوتسي والنقاش الماهر، وبقيت الماسونية متأخرة، وتولى الملك بعد أثلستان إدمند بن إدورد الأكبر سنة 941، وهذا حارب الدنيماركيون، وانتصر عليهم وقتل سنة 946 وهو يتعشى، فتولى الملك أخوه إدورد، وتوفي في ونشستر سنة 955، وتولى مكانه أدوي بن إدمند حفيد أثلستان فثار أهل مرسيا ونوثمبريا عليه (أدوي) لسوء أدبه فأنزلوه عن الملك، وأقاموا مكانه أخاه إدغر سنة 958، ومات أدوي حزنا سنة 959.
سنة 959ب.م:
اشتهر دونستان (القديس دونستان) رئيس أساقفة كنتربري الذي كان رئيسا أعظم للماسون، ومن بعد موت أثلستان إلى هذا التاريخ كانت الماسونية منحطة؛ لأنها لم تلق عضدا، ومع أن دونستان لم شعثهم وشغلهم في بناء بعض المعابد لم ينجحوا (انظر ترجمة دونستان ب «الجوهر المصون»).
سنة 960ب.م:
هاجر كثيرون من الماسون إلى ألمانيا وغيرها ودعوا أنفسهم إخوة ماري يوحنا، وظلوا بهذا الاسم في ألمانيا.
سنة 975ب.م:
অজানা পৃষ্ঠা