তারিখ মাসুনিয়্যা
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
জনগুলি
سنة 936ب.م:
بدأ البناءون من العرب بإنشاء قصر الحمراء في الأندلس زمن تسلط الأمير عبد الرحمن، وكان هذا القصر أنيقا عظيما مشيدا على أربعة آلاف وثلاثمائة عمود من الرخام الثمين الناصع البياض، وقد استحضر عبد الرحمن أمهر البنائين من بغداد والقسطنطينية وباتحادهم مع بنائي بلاده أتموا بناء ذلك القصر الملكي الدال على مهارة البنائين وكرم الأمير.
سنة 938ب.م:
في هذه السنة توفي البرنس أدون الأستاذ الأعظم للماسون المذكور آنفا، واختلف المؤرخون بسبب وفاته، فذكروا أمورا كثيرة الإضراب عنها أولى من ذكرها؛ لأنها غير مثبتة ولا تصدق عن الشهم الفاضل الملك أثلستان الذي اتهم بقتله لسماعه أنه تآمر على خلعه من الملك، ولا يعقل أن أخا فاضلا عالما يأمر أتباعه أن يأخذوا أخاه بمركب ويجوعوه حتى من عزة نفسه يلقي ذاته في البحر فيموت غرقا. والروايات الكثيرة التي ذكرت عن موت هذا الفاضل وسيرة أثلستان المبرورة تنفي هذه التهمة ، وقد تبرأ صاحب التاريخ الماسوني الإنكليزي من تصديق هذا الخبر، ولام الذين دونوه ونفاه، وقال: إنه ليس لدينا خبر أكيد ولا التواريخ بينت كيف مات أدون، ولكننا نعلم أنه بعد وفاته عاد أثلستان فتولى الرئاسة العظمى على الماسون مكان أخيه، وقد كان الحزن عاما على أدون اللطيف الهمام.
سنة 940ب.م:
وفي أيام الملكة برتا
Berthe
ملكة برغونيا
Bourgogne
التي قصدت إحياء معالم بلادها وبناياتها بعد الحروب التي حدثت فيها استدعت من إنكلترا معلمين وصناع من الماسون، وبأمرها برئاسة ماكنتري رئيس الشغل الاسكوتلندي الماهر بنوا كنائس وأديرة ومحلات من أعظم بنايات ذلك الزمان، وأكثر هذه الأعمال العظيمة كانت بإدارة الأب ماجولس دي كلوني
অজানা পৃষ্ঠা