============================================================
الدولة محمد ، وقد استعد وجع في الحصن ما يحتاجاليه من جال وسلاح وذخائر ، فحصرهم شمس الملوك وزحف في الفارس والراجل وقاتله اهل البلد. على السور اياما:، وزحفعدة مرات فملك الملد وهوالحصن الماشي بعد قتال شديد وجهد عيم، وقتلبه عال وبق لحصن فقاتله وفيه خوه ش لدولة، وش المناجيق ولازم القتال فلماراى اخوه شمس الدولة عظيم ما خزل ه من شدف القتال ارسل الى اخيه شس الملوك يهذل له الطاعة و الانقياد لامره، ويساله ر61) ان يقره على ما بيده وما جمله هوه باسمه . ناجابه شس الملوك الى مطلوبه* واقر عليه معلمه و اعمالها ، ورحل عنه بعد توليد الايمان وتوشيق المهود ، وعاد الى دمشق مظفر1، واستقامتله الامور والله اعلم في هذه السنة استولى القومص الفرضجي على القدس وما كان الى اللعين بندوين الرويس ، وكان كرسي ملك الرويسعكا . وفيه وصل الوزير الدركزيني الى لامير بهروز صاحب تكريت حتى قتل لعزيثالمستوف، كما سنذكره في ترجته ان شاءالله تعالى 1-انظر ابن القلانسي 630، وابن الاشير المرجع السابق ، شفس 2 -زيادة لم شرد عند: ابن الاشير 3 -في الاصل استقامة 4 - اشظر مفرج 73/1ح01 2650
পৃষ্ঠা ১১৪