============================================================
ووف وابستول ثل متهما على عمله، بلخ الامير شمس الملوك اسماعيل ان اخاه شمس الدولة محمد صاحب بلمن قد ارسل مسحفخحصن للم ومستحفظ () حصن ابراش واستمالهما اليه، فسلما الحصنين اليه وجل فيهما من الجتد ما يفيهما، فلم يظهر شس الملوك لذلاه اشرا ، بل راسل اخاه الامير شمس الدولة بلطف يقبح هذه الحال ويطلب منه ان يعيدهما اليه، فلم يفمل واصر على ذلك . فتجهن لامير شمس الملوك من غير ان يسعلم احد1، وسار من دمشق هو وعسكره ى القعدف من حه السنف فلب ج الشمل شعاد مر عر من بحصن اللموف الا وقد خنل عليهم. وزحفلوقته فلم م و يره، فل اامان فمله لهم ومسل لصن من ومه ، وسار من خ التهارالى حصن امراش، فمغته وجرى الامر فيه كما جرى في حصن اللوف، وتسلمه ، وجمل فيهما من فظهما من جهتة . وكان ما سنذكره ان شاءالله تعالى حصر الامير شمس الملوك بعلباك ، وتسلمه س الدولة، وتسليه البلدله ، ورجرع لما اشتزع الملك شمس الملوك ابو الفتح اسماعيل صاحبدمشق اللف وصن اباشم اصحاب اخيهالامير شس الدولة مد وهمام كما قدمتا شرحه ، رجع الى بعلباه وحصرها وفيها اخوه 1-عند ابن الاشير : فاغيسى على ذلك 2- في الاصل احد .
3 -عند ابن الاشير: وجرى الامر فيه على تلك القضية ، الكامل 429/10 62
পৃষ্ঠা ১১৩