দামেস্ক নগরের ইতিহাস এবং তার মহিমা, এবং যারা বাস করেছেন এবং এই অঞ্চল দিয়ে গেছেন তাদের নামকরণ
تاريخ مدينة دمشق و ذكر فضلها و تسمية من حلها¶ من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها و أهلها
ومحمد بن الحسن بن حمدان الضراب، وأبو الحسين الرازي، والحسن بن رشيق، وعبد العزيز بن علي الدمشقي، وأبو الحسين عبد الكريم بن أحمد بن أبي حدار المصري الصواف، وعبد العزيز بن محمد بن علي بن محمد بن الفرج.
أخبرنا أبو عبد الله الخلال، أنا أبو طاهر بن محمود ح.
وأخبرنا أبو نصر محمد بن حمد بن عبد الله، أنا محمد بن علي بن محمد بن الحسين النحوي، قالا: أنا أبو بكر بن المقرئ، نا أبو علي الحسن بن القاسم بن دحيم بن اليتيم الدمشقي بمصر، نا أبو حفص عمر بن مضر العبسي، نا منبه بن عثمان، نا خليد بن دعلج، عن الحسن، عن عبد الرحمن بن سمرة، قال: قال: يا حسن سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم)- وفي حديث الخلال: رسول الله (صلى الله عليه وسلم):- «لا تسأل الإمارة فإنه من سألها وكل إليها، ومن ابتلي بها ولم يسألها أعين عليها» [3302].
قال ابن دعلج قال عمر بن عبد العزيز: إن هذا شيء ما سألت الله عز وجل قط.
أخبرنا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء، أنا منصور بن الحسين، وأحمد بن محمود، قالا: أنا أبو بكر بن المقرئ، نا حسن بن القاسم ح.
وأخبرنا أبو عبد الله الحسين بن عبد الملك، أنا أحمد بن محمود، أنا أبو بكر بن المقرئ، أنا الحسن بن القاسم بن دحيم بن اليتيم الدمشقي- بمصر- نا محمد بن سليمان، قال: قدم علينا يحيى بن معين البصرة. وكتب عن أبي سلمة أكثر من عشرين ألف حديث، فلما أراد أن يخرج جاء إلى أبي سلمة فقال: يا أبا سلمة إني أريد أن أذكر لك شيئا فلا تغضب، قال: هات، قال: حديث همام، عن ثابت، عن أنس، عن أبي بكر الصديق «حديث الغار» لم يروه أحد من أصحابك وإنما رواه بهز وحيان وعفان ولم أجده في صدر كتابك وإنما وجدته على ظهره، قال: فتقول ما ذا؟ قال: تحلف لي أنك سمعته من هشام (1). قال: ذكرت أنك كتبت عشرين ألفا فإن كنت عندكم- وقال الصيرفي: عندك- صادقا فما ينبغي أن تكذبني في حديث، وإن كنت عندك كاذبا في حديث فما ينبغي أن تصدقني فيها، ولا تكتب منها وترمي فيها، ولم يقل الخلال وترمي بها وقال بدل ذلك: وزوجتي وقالا: بسرة (2) بنت أبي عاصم طالق ثلاثا إن لم أكن
পৃষ্ঠা ৩৪৮