তালি ওয়াফায়াত

ইবনে সুকাচি d. 726 AH
72

তালি ওয়াফায়াত

জনগুলি

االي كتاب وقياب الاعيان ال لما قطع الملك الظاهر خبز زوجها واقامت بمصر شرعت فى ييع املاكها

23 11313 4111 اولا فاول* الى ان لم يبق منها الا دار السعادة ما قدم احد على مشتراها . فتوج ه ابان المتدسى وتحدث مع الشجاعى فى امر املاكها . واقاموء من شهد

نأصر الدي سمل مل

ابانها قد [3415.ان)) سنهت واثبتوه مغاهتها ، واحتاطوء على ما اباعته من

الاملاك . ثم رشدت واباعت بعد الرشد وجرى في ذلك اقاوبل ، ولم تزل بمص

الى ان توفيت سنة اربع وتسعين وستمنة بها

109- الملك الزاهر عجير الدين داود بن الملك المجاهد اسد الدين شيركوه

كان مقيم بدمشق ، له الذار الحسنة والبستان الملوكى المعروف ببستان سامه 111 اهر ثورا مارا في وسطه . وله الاملاك الحستة الكثيرة والاولاد.

118

ويعافى مجالس القصف بغير خروج شىء من الكيس ، ويطلق في مجالسه الالوف من الجوز ويود من يطلق له ان يكون فول. . وكان يعاشره تور الدين بور دي بن اصعب . وبينهم- مداعبه ومقاكهة كثيرة ما حكى الهمام الصوقى الموصلى الاعرج وكان خليع* ظريف . قال : ه

اه لقيتى الملك الزاهر يوم سبت ودعانى الى بستانه . فسقت حمارى معه الى باب اليستان الاصف وارسلته . ودخلت فاقعدت على جانب النهر . وكان فى ايام البط خت سح فاحضر في بعض الخدام في صينية بطيختين مغروز في احدهماء سكين. فانتظرت امن يحضر انى قرب الظهر : فلم يحضر احد . فقطعت من البطيتة الواحدة بعضها واكلته ، وتركت الباقي . واذا بالملك الزاهر قد حضر ، فرأى البعليخة مكسورة 41 الا

لفقال : " من كسر هذه البطيخة؟ " فقلت : " انتغظرت من يحضر الى هذه الساعة و ل لم بحضر احد ، فكسرتها اخذت منها قليل. وتوهمت انها ارسلت متصوصة بي.

9 40 فشتمنى ونسبنى الى سوء الادب والجراة على الملوك، واخرجنى من باب قال : فش البلستان فى وقت الظهيرة والحر وأضر ما على عجزى عن المشى الى مكانى . فقعدت

অজানা পৃষ্ঠা