46- شهاب الدين احمد بن عبد الملك1 الاعزازى التاجر الشاعر . كان مقيم
بجماة فى ايام الملك المنصور صاحيها ، وله فيه مدائح كثيرة ، وله تغزلات واشعار ملاح، ويعرف الادب جيده ثم انتقل الى القاهرة واقام بها . ولما حضر الملك المنصور الى مصر فى الدولة المصورية ، حضر شهاب الدين انى باب الملك المنصور صاحب حماة بورقة فيها من السريع] : سطرها عبد لاحسانكم داع لأيامكم بالبقا يود من ايديكم قبلةء تفتح بابا للقا مغلقا فبالذى زانكم بالندا والبس الدنيا بكم رونقا لا محرموه نظرة منكم ولا تعيدوا سعيه مخققا وله [من الكامل] : قل للخطوب اليك عنى اننى أصبحت فيى حرم ابن شاه شاها فالان لم أخف الحوادث بعدما قبلت راحته ولا اخشاها و ذكر لعمارة اليمنى [من الكامل]: ملك اذا قابلت تشر جبينه فارقته والبشر قوق چبيني اواذا لثمت يمينه وخرجتمن ابوابه لئم الملوك يمينى توفى بالقاهرة فى المحرم سنة عشرة ومبعمائة . [461017) .
47- نور الدين احمد بن عبد الرحمن بن رواحة" الانصارى الكاتب الحموى
كان كاتب الاتشاء بطرابلس والفتوح . ولما تولى الامير سيف الدين أسندمر النيابة بها في سنة احدى وسبعمائة ، رتب عوضه نور الدين بن المفيزل ونزح الى حماة وتوفى ابن المغيزل بعد شهور من السنة المذكورة ، واعيد نور الدين بن رواحة المذكور ال مكانه، واستمر الى بعض سنة اثنى عشرة وسبعمائة . رتب عوضه ابن مقعبل
অজানা পৃষ্ঠা