ألم تعرفني يا أبت؟
جوبو :
أسفا يا سيدي إن نظري ضعيف ولم أتبينك.
لنسلو :
لو كان بصرك سليما ... ومن هو في الآباء ذلك الفطن الذي يعرف ابنه ... أيها الشيخ. سأعلمك بأنباء نجلك. باركني «يجثو» ينبغي أن يبرح الخفاء. القتل لا يخفي دهرا ولكن انتساب الولد لأبيه قد يستسر طويلا ثم تنجلي الحقيقة.
جوبو :
أرجو يا سيدي أن تنهض، فإني موقن أنك لست بلنسلو ولدي.
لنسلو :
لا تتماد أكثر في هذا المزاح، باركني، أنا لنسلو غلامك سابقا، ونجلك الآن، وابنك إلي الأبد.
جوبو :
অজানা পৃষ্ঠা