نريسا :
ألا تذكرين يا سيدتي أنك رأيت في حياة أبيك رجلا متأدبا، شجاعا من أهل البندقية، زاركم مع المركيز دي منفرات.
برسيا :
بلى، بلى، وكأنني أتفطن لاسمه ... باسانيو ... فيما أظن.
نريسا :
أجل يا سيدتي، وأحسبه أخلق من رأيت بأن تهواه امرأة جميلة.
برسيا :
أذكره جيدا، وهو جدير بمدحتك - «يدخل خادم» - إيها، ما وراءك؟!
الخادم :
الأجانب الأربعة يلتمسون أن يروك للاستئذان بالرحيل وجاء رسول من أمير مراكش يقول إن سيده سيفد الليلة.
অজানা পৃষ্ঠা