132

তাহরীর নশর

اتحاف البررة بما سكت عنه نشر العشرة = تحرير النشر

তদারক

خالد حسن أبو الجود

প্রকাশক

دار أضواء السلف

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

জনগুলি

وبالإدغام للجمال والداجوني من روضة المعدل (^١). * وروى (تاء) التانيث في حروفها الست بالإدغام سوى ﴿(نَضِجَتْ﴾ (^٢)، و﴿لَهُدِّمَتْ﴾ (^٣) من غاية أبي العلاء، وفي حروف (سجز) بالإدغام (^٤) من العنوان، والمبهج، والتلخيص، وكذا من المستنير، وروضة المعدل (^٥) إلا أن الحلواني من المستنير (^٦)، والجمال من الروضة أظهر ﴿(نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ﴾ (^٧)، و﴿لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ﴾ (^٨)، وبالإظهار سوى (لهدمت) فبالوجهين من الكافي، وبالإدغام (^٩) من طريق الحلواني إلا (نضجت جلودهم، ولهدمت صوامع) من المصباح (^١٠).

(^١) من (وجامع) حتى (المعدل) سقط من (أ). (^٢) النساء/٥٦. (^٣) الحج/٤٠. (^٤) من (في حروفها) حتى (الإدغام) سقط من (أ). (^٥) (وروضة المعدل) سقطت من (أ). (^٦) من (أن) حتى (المستنير) سقط من (أ). (^٧) النساء/٥٦. (^٨) الحج/٤٠. (^٩) (في الحروف الستة) زائدة في المطبوعة. (^١٠) (وبالإظهار في (لهدمت صوامع) لعبد الباقي عن هشام من التجريد) زائدة في المطبوع وهو كما قال، حيث قال صاحب التجريد بعد الكلام على (لهدمت): وخالف هشام أصله فأظهر في رواية عبد الباقي عند الصاد موضعا قوله: (لهدمت صوامع). انظر التجريد. دار عمار ص ١٥٧.

1 / 148