210

তাহদিদ নিহায়াত আমাকিন

জনগুলি

============================================================

إلى الوضع الأول من أوضاع النوع الثالث من أوجه الاقترانات المذكورة .

222 وليس بغداذ والرقة على مدار واحدام، حتى يكون ما بين الساعات بالإطلاق هو المطلوب ، وإنما يجب أن يعتبر فيه ما ذكر فى ذلك الوضع «1) و عند وضوح جهة ميل الكسوف وتحصيل تعديل النهار ثى(6) كلا البلدين.

ووجدت فى بعض الكتب ، أن القدماء قاسوا أطوال المدن إلى اسكندرية مصر برصد الكسوفات ، وهم وجدوا بها ساعات كسوف ن ما (د(2) ل) ، وبالرقة (5(4) ك) ننقصوا الأقل من الأكثر ، نبقى (6 ن)، وهو ما بينهما فى الطول. .

ول ولست أتحقتق أن هذه حكاية عما حصل بالرصد ، أم هو مثال1 للتعريف بعد حصول ما بين الطولين؛ على أن مأخد الأمر فيه من الوضع الأول من النوع الثالث أيضا ، فإن عرض الإسكندرية (ل نح) ، وعرض الرقة كما ذكرناه.

وأما ما ذكر محمتد بن إسحاق السرخسى(5) فى زيجه فى هذا المعنى وقال : احب أزمنة كسوف القمر بالقبة(7) ، ثم قسها بالرصد فى يلدك ، واستخرج تعديل نهار درجة القمر، فإن كان نصت قوس نهاريه القبر أكثر من تسعين فزد تعديل النهار على ساعات الرصد » وإن كان (1) مكنا فى الأصل ، وق ج : المرشع .

(2) مذء الكلمة فوق الطر. (2) فى ج ، ، (4) د ج : ى .

(5) نلكى من علماء أواخر القرن الثالث افجرى، (ثلينو س 175 - (179 (6) اعتبر الفلكيرن القاماء تبة الأرقر بلدة اجين فى المتد الى سموما بازين. ( نلينو س 155، كر اتشكونكى چ ؛ ص 91.).

214

পৃষ্ঠা ২১০