============================================================
211(1) وسجو [لم](1) تنكره العرب بحال ولا نطقت به إلا معرفا حيثما وقع (في]110 الكلام، وصوابه أن يقال فيهما: هذه الكبرى وتلك الصغرى، أو هذه كبرى اللآلي وتلك صغرى الجواري، وقد ورد في الآثر:1) إذا اجتمعت الحرمتان طرحت الصغرى ودجو في 23119 لكبرى17(3)، أي إذا اجتمع أمران في أحدهما مصلحة تخص وفي الأخرى مصلحة (418 وور وش وو 11951 تعما قدم الذي تعم مصلحته على ما تخص منفعته(،) .
صف * يقولون: اصفر لونه من المرض، واخمر خده من الخجل، وإنما يقال فيه: اضفار واخمار ليفرق بين اللون الثابت والتلون العارض، وقد استوفي شرح ذلك في ترجمة (51 (حمر) 3.
طرر يقولون لمن نبت شاربه: طر شاربه، بضم الطاء ، وصوابه: طر، بفتحها، كما ه (2) س1 يقال: طروبر الناقة إذا بدا صغاره وناعمه، وطر، بضم الطاء: قطع(،، .
(1) لفظة11 لم7 ساقطة من المخطوط، وهي ثابتة في الدرة (و) 26، والدرة (ض) 57، والدرة (ك)44، وقد ذكرها ابن منظور صوابافي (كبر).
(2) الزيادة من الدرة (و)26، والدرة (ض) 57 .
(3) الأثرورد في غريب الحديث لابن قتيبة 344/2 من حديث ابن أبي الزناد، وفيه7 حرمتان 7، وهو في النهاية لابن الأثير374/1 (حرم) وفيه8 حرمتان"؛ بالتتكير أيضا.
(4) الدرة (و) ص 26، والدرة (ض) 57، والدرة (ك) 44 -45، وفي شرح الخفاجي 206-207 أن ما أنكره الحريري صحيح فصيح، وراجع حواشي ابن بري 754، والمزهر 53/2، والمقتضب 377/3.
(5) الدرة (و) 15، والدرة (ضي) 33-34، والدرة (ك) 26، وتصحيح التصحيف 112، وحواشي ابن بري 746، وشرح الخفاجي 150-151، ومرهناك في (حمر) نقلا عن ارتشاف الضرب 177/1 أن الحليل يرى أن (افعل) مقصورمن (افعال).
(1) الدرة (و) ص 79، والدرة (ض) 173، والدرة (ك) 129، وتصحيح التصحيف 363، وفي شرح الخفاجي 471 أن ما ذكره الحريري هي اللغة الفصيحة الشائعة، وإن كان الصافاني قدحكى (طر) لغة في (طر)، وفي حواشي ابن بري796 قال ابن ظفر:1 إنما الطرير من الشباب الممتلى لحما وكذلك الترير، وقد طر جسمه 172
পৃষ্ঠা ১২৪