1 -. إشارة إلى ما ذكرنا من كونها متكثرة بالعوارض الخارجة عنها فإن هذا الإنسان وذلك الإنسان لا يختلفان من حيث الإنسانية التي هي ماهيتهما بل يختلفان بالإشارة الحسية ولوازمها من اختلاف المادة والأين والوضع وغير ذلك وكلها خارجة عن الإنسانية المجردة
11 -
وذلك لوجود الخاصيات الثلاث المذكورة فيها وهو المقصود
পৃষ্ঠা ১৫৭