তাফসির গারিব কুরআন
غريب القرآن
জনগুলি
وقوله تعالى: {وبما كنتم تمرحون} (75) معناه: تبطرون.
(41) سورة حم السجدة(1)
حدثنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {لهم أجر غير ممنون} (8) معناه: غير محسوب. والممنون: المقطوع.
وقوله تعالى : {وقدر فيها أقواتها} (10) معناه: معاشها في هذه الأرض ما ليس في هذه، وفي هذه ما ليس في هذه(2).
وقوله تعالى: {وزينا السماء الدنيا بمصابيح} (12) معناه: بالنجوم.
وقوله تعالى: {فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين} (11) قال زيد بن علي عليهما السلام: قال: يا سماء أخرجي شمسك، ويا سماء أخرجي قمرك، ويا أرض فجري أنهارك، وأخرجي ثمارك. قالتا أطعنا(3). أي كانتا كما شاء الله.
وقوله تعالى: {فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا} (16) معناه: شديد(4). قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: إن(5) كانت لتمر على الراعي وهو في غنمه فتحمله، وإن كانت لتمر على العروس وهي في خدرها فتحملها.
وقوله تعالى: {في أيام نحسات} (16) معناه: مشائيم(6).
وقوله تعالى: {وأما ثمود فهديناهم} (17) معناه: بينا لهم.
وقوله تعالى: {العذاب الهون} (17) أي الهوان(7).
وقوله تعالى: {فهم يوزعون} (19) معناه: يحشرونهم بحبس أولهم على آخرهم(8).
وقوله تعالى: {وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا}(9) (21) قال: إن معناها الفروج. ولكن الله عز وجل كنى عنها(10).
وقوله تعالى: {وقيضنا لهم قرناء} (25) معناه: هيئنا لهم. قرناء: أمثال وأشباه.
পৃষ্ঠা ১৩৫