তাফসির সাদর আল-মুতাআল্লিহীন
تفسير صدر المتألهين
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
তাফসির সাদর আল-মুতাআল্লিহীন
সদর দ্বীন শিরাজি (d. 1050 / 1640)تفسير صدر المتألهين
জনগুলি
فمن أدام فعلها، وراعى حدودها الظاهرة، - من الفرائض والسنن - وحقوقها الباطنة - من التوجه الى الله والعروج بقلبه الى حضرة القدس والخشوع بين يديه، لا كحال
الذين هم عن صلاتهم ساهون
[الماعون:5] - فهو حري بالمدح والثناء العظيم، والأجر الجسيم، ولذلك ذكر الله تعالى في سياق المدح:
والمقيمين الصلاة
[النساء:162]. وفي معرض الذم:
فويل للمصلين
[الماعون:4].
وأما معنى الصلاة في أصل اللغة فقيل: إنها الدعاء ومنه الحديث:
" إذا دعي أحدكم الى طعام فليجب، فإن كان صائما فليصل. أي: فليدع له بالبركة والخير ".
وقيل: مشتق من الصلى، وهي النار من قولهم: صليت العصا، إذا قومتها بالصلى، فالمصلي يسعى في تعديل ظاهره وباطنه، مثل من يحاول تقويم الخشبة وإصلاحها بعرضها على النار.
অজানা পৃষ্ঠা