- ومنها - أنك ذكرت في (باب الوضوء) من ((مسك الختام)) و((شرح بلوغ المرام)) ما معربه: أن ابن خلكان(1) ذكر أن ولادة الدارقطني(2) كانت سنة ست وثلاثمئة في ذي القعدة، ووفاته يوم الأربعاء الثامن أو العاشر من ذي القعدة، وقيل ذي الحجة سنة خمس وثمانين وثمانمئة. انتهى.
وهذا أمر لعله صدر في حالة اللهو والغفلة، لا في الصحو واليقظة.
পৃষ্ঠা ৯৬