আল-তাআরিফ ওয়া আল-ইয়ালাম বি-মা আবহামা ফি আল-কুরআন মিন আল-আসমা ওয়া আল-আলাম
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
জনগুলি
ثم آهل جا بلق وهم من نسل مؤمني قوم عادالذين آمنوابهودو يقال لهابالسريانية مززيساولكل واحدة من المدينتين عشرة آلاف باب بين كل بابين فرسخ ووراء جابلق أمم وهم منسك و تاقيل وتارس وهم مجاوروا يأجوج ومأجوج، وأهل جابرس وجابلق جميعا آمنوا بالني عليه الصلاة والسلام مربهم ليلة الأسراء فدعاهم فأجابوه ودعى الأمم الآخرين فلم يجيبوه (جابلص وجابلق) بفتح اللام فيهما قيده الكرى في كتاب المعجم اختصرت هذاكله من حديث طويل رواه مقاتل بن حيان عن عكرمة عن ابن عباس عن النى عليه الصلاة والسلام ورواهالطيرى مسندا الى مقاتل برفعه والله أعلم (1)
(ومن سورة مرم)
«لم يذكر الله تعالى في القرآن امرأة وسماها باسمها الا مريم اينة عمران فانه ذكر اسمها في نحو من ثلاثين موضعا لحكمة ذكرها بعض الأشياخ قال إن الملوك والأشراف لا يذكرون حرائرهم في ملاءآولا يبتذلون اسماءهن بل يكنون عن الزوجة بالعرس والأهل والعيال ونحوذلك فاذا ذكروا الاماء لم يكنوا عنهن ولم يصوتوا أسماءهن عن الذكر والتصريح بها فلما قالت النصارى في مرسم ماقالت وفي ابنها صرح الله باسمها ولم يكن عنها تأ كيد آللأ موة والعبودية التى هي صفة لهاوإجراء للكلام على عادة العرب من ذكر امائها ومع هذا فان عيسى عليه السلام لاأب له واعتقاد هذا واجب فاذا تكررذ كره منسوبا الى الأم استشعرت القلوب اعتقادما بجب عليها اعتقاده من نفي الاب عنه وتنزيه الام الطاهرة عن مقالة. الهود لعنهم الله والله أعلم (وفوله عز وجل) «عبده زكريا» هوزكريابن برخبافي قولالطبري ويقال اين اذن وقدتقدم قوله (وقوله عزوجل) (وكانت امرأتي عاقرا امرأته هي اشياع بنت قافوذ بن قبيل وهي أخت حنة بنت
পৃষ্ঠা ৮০