الجارود بن عمرو بن المعلى الكندي
أبو المنذر، قال السيد ش: في نسبه اختلاف، له عن رسول الله ثلاثة أحاديث.
قال في الجامع: وإنما لقب بالجارود لأنه أغار في الجاهلية على بكر بن وائل فأصابه فجروهم فلقب الجارود وعرف به، قدم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) سنة تسع فأسلم مع وفد عبد قيس،ثم سكن البصرة وقتل بأرض فارس في حداثة سنة إحدى وعشرين.
روى عنه عبد الله بن عمرو، ومصرف بن الشخير، وابن سيرين وحبس.
جبار بفتح أوله وتثقيل الموحدة وآخره مهملة
بن صخر هكذا في نسخة صحيحة في شرح التجريد وهو الصواب وهو كذا في تهذيب النووي مذكور في موقف الإمام والمأموم، وبنى عليه الأمير الحسين في الشفاء.
قال في تهذيب النووي: جابر بن صخر بن أمية بن حسان من بني سلمة بكسر اللام أبو عبد الله.
روى عنه جابر بن عبدالله .
أخرج له السيد م.
جبير بضم أوله على صيغة التصغير بن مطعم بن عدي القرشي النوفلي المكي
الذي أسلم يوم الفتح وحسن إسلامه، وكان سيدا حكيما وقورا نسابة رئيسا.
توفي بالمدينة سنة ثمان أو تسع وخمسين.
أخرج له الجماعة، ومن أئمتنا السيدين م س.
পৃষ্ঠা ১৪