আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
সুফিস্তিকা লি-আরিস্টুটালিস
ইবনে জুরআ d. 398 / 1007سوفسطيقا لأرسطوطاليس
فأما التى تكون من الحمل من جهة أو على الإطلاق فإنما تكون لأن الموجبة والسالبة لا توجد لشىء واحد بعينه. وذلك أن الذى يناقض قولنا: «أنه أبيض من جهة» إنما هو أنه «غير أبيض من جهة»؛ وسالبة — قولنا «أبيض على الإطلاق»: «ليس بأبيض على الإطلاق». فإن أعطى أنه أبيض من جهة، وأخذ كانه قد قيل على الإطلاق
পৃষ্ঠা ৭৯৮