الى المجسطى ولما فرغت من مقد ماته وانتهيت إلى الأشكال الهندسية قال لى الناتلى « تول قراءتها وحلتها بنفسك ثم اعرضها على لأبين لك صوابه من خطئه. » وما كان الرجل يقوم بالكتاب فحللته. فكم من شكل ما عرفه الا حين عرضته عليه وفهمته إياه. ثم فارقنى الناتلى متوجها إلى كركانج.1
واشتغلت أنا بتحصيل الكتب من الفصوص والشروع من الطبيعيات والإلهيات وصار أبواب العلم تنفتح على . ثم رغبت في علم الطب وقرأت الكتب المصنفة فيه. وعلم الطب ليس هو من العلوم الصعبة
পৃষ্ঠা ২৪