ذلك خيانتهم في مال كثير من خزانته فتمنوا هلا كه ليأمنوا عاقية أفعالهم.
وتبعل الشيخ كما هو إلى إصفهان فاشتغل بتدبير يفسه. وگان من الضعف تحيت لا ستطيع القيام فلم يزل بعالج نفسه حتى قدر على المشى. وحضر مجلس علاء الدولة وهو مع ذلك لا بتحفظ ويكتر المجامعة ولم يبرا من العلة كل البرء وكان ينتكص ويبرا كل وقت. بم قصد علاء الدولة همذان وصار الشيخ معه فعاودته العلة في الطريق إلى أن وصل إلى همذان وعلم أن
পৃষ্ঠা ৮৬