التذى وضعه بعد ذلك فى أول النجاة. ووقعت نسخته إلى شيراز فنظر فيها جماعة من أهل العلم هناك. فوقعت لهم الشيه في مسائل منها وكتبوها على جزء. وكان القاضى بشيراز من جمله القوم فأنفذ بالحزء إلى أبى القاسم الكرمانى صاحب إبراهيم بن بانا الديلمى المشتغل بعلم الباطن وأضافت إليه كتابا إلى الشيخ ابى القاسم. وأنفذهما مع ركابى قاصد وسأله عرض الحزء على الشيخ وتنجز جوابه فيه. فحضر الشيخ آبو القاسم في يوم صائف عند اصفرار الشمس عند الشيخ وعرض عليه الكتاب والجزء. فقرا
পৃষ্ঠা ৭৬