بحتاج إليه. فصادف من مجلسه الاكرام واله شرار التد نسيكفه مثله. ثم رسم الأمير علاء الدولة لبالى الحمعات مجص النظر بين يديه فحضره سائر العلماء على اختلاف طبقاتهم وشيي في حملتهم فما كان تطاق في شىء من العلوم.
واشتغل بإصفهان يتتميم كتاب الشفاه ففرغ من اميطق رالمعجشى وكان قد اختصر أوقليدس والأرثماطيقى والموسيقى . وأورد فى كل كتاب من الرياضات زيادات رأى أن الحاحة إليها داعبة. أما فى المجسطى فأورد عشرة أشكال في اختلاف المنظر. وأورد في آخر المجسطى في علم الهيئة أشياء لم يسبق )ي ررر في
পৃষ্ঠা ৬৪