الأخلاق كتابا سميته كتاخ البر الاثم. وهذان الكتابان لا يو بصين إلا عنده فإنه لم يعر أحدا سنسخ منهما.
تم مات والدى وتصرفت بى الأحوال وتقليدت شيئا من أعمال السلطان . ودعتنى الضرورة إلى الاخلال ببخارى والانتقال إلى كركانج وكان أبو الحسين السهيلى المحب لهذه العلوم بها وزيرا. وقسد مت إلى الأمير بها وهو على بن مأمون وكنت إذ ذاك على زى الفقهاء بطلسان تحت الحنك. فرتبوا لى مشاهرة تقوم بكفاية مثلى. تم دعت الضرورة إلى الانتقال إلى نسا ومنها إلى باورد
পৃষ্ঠা ৪০