============================================================
26
ان حمي الحر . وهو جر البر. فعندها عاد الملك زهيرالى المضارب والخيام. وتفرتت الناس لاجل الراحة واكل الطعام وكان شاس واخوه مالك قد اشتغلت قلوبه الغيبة عنتر ولم باخذهما فرار حتى الفذا الى اباته بعض العيدكي يكثف الخبر فعاد الرسول وهو يقول والله يامولاي ما اصبحا للرجل في الحى لاعين ولا اثرء وقد سالت عمه عنه فقال النها مضي من عندي الى اياته بقرب السحرء وعند الصباح طلبته انا واخوقى للركوب مفا وجدناه لاهى ولا اخوة شهوب. وسالنا عنه امه فقالت اني الي يتي فجلس حتي خمدت النران مونام كل نعسان فنهض ونادي باخيه شيبوب فشدله على الجواده وركب واخذ اخاء وسار ولا ادري الى اي بلاد وسالته الى اين يريد الذهاب فما رد علي ولا اجاب قال فلما سيع شاس من عبده ذلك الكلام قال لعنك الله يا مالك ما اكثر محالك. وما اخبث اعمالك . فلا بلغك الله امالك. فقال اخوه مالك . يا اخي ما ذا تقول في ذلك فقال اظن ان عمه لظمهر لنا خلاف ما اضمر. حتى اغتربه عثر ولما راء قداطمان اليه . وجعل اتكاله عليه مانفذه الي بعض الا قطار. واسلكه مسالك الاخطار. حتي ابعده عن الديار . فقال مالك لعله مضي لكى ياني بما يتقوي به على ولسمة عرسه . لايك تعلم ترف ننيه . فلا يريدان يكف احد اين عشرنه وامنا جسهء قال شاس وات نعلم
পৃষ্ঠা ৪১০