============================================================
عشرتى فان عند ي من انعامكم ما يقوم بجاجتي. وقد بقي تحت يدي من انعام الاكاسرة والمناذرةمما يقوم بعرس احد القياصرة قال الراوي ولم انقضت الوليمة عاد عنقرمع ايه واعمامه وقد البسه شاس حلة جهرمية. واركبه علي فرس من جياد خيله العرية. وتفرق الناس الى المضارب والخيام . وكل منهم قد هان عليه بذل مافي يده من الاموال حتى ببلغ عنثر مايريد من المرام : قال وكان عمارة كلما سمع هذا الكلار . يذوب من قهره وتشعد بند الا لاب وزاد بعبلة غرامه فصار يهذبذكرها الليل والنهار مولا يقرله من اجلها قرار وكان اذا دخل عليه اخوه الريع يشكو اليه حاله وبلواه ويتهد منحسرا في شكواهآء فيقول له الريع والله ياعماره مالك في الفرج علي يدي امل الا ان كان في التديير والحيل وهذا العبد وحق ذمة العرب ابغض الناس الى وا ود لوانى الشوي على النارلحمه واشرب عوض الماءدمه . ولكن اعيثق فيه الحيل والتداير موليس لي قدرة عليه الا ان كانت تساعدني المقادير . على لنى لا ازال اراقب الفرصة فى انقطاع اجله. ولا ادعه يبلغ ما يروم من املو ولما كان عند الصباح ركب الملك زهير واولاده لبفتقد المراى والغدران ولما صار بظاهر الخيام تجارت خلفه الفرسان. فافتقدوا عنترفا وجد واله خبر. ولا وتعواله على اثره فقالوا لاشك انهم مالوا عليه بشرب العقار ءوند عنية من ذلك خمار ثم انهم سار والى
পৃষ্ঠা ৪০৯