============================================================
فاضلا في الأدب، ألف عدة كتب، منها، "قلائد العقيانه، ذكر فيه عدة من الفضلاء(1).
وفي سنة ستة(2) وثلاثين وخمسمايه االحرب بين الترك الخطا والسلطان سنجر) كانت الوقعة العظيمة من الترك الكفار من الخطا(2) ، وبين السلطان سنجر ابن ملك شاه السلجوقي، وخوارزم(4) شاه، فانهزم أصحاب السلطان سنجر، ودخل خوارزم شاه مرو، وقتل فيها.
وكذلك كانت وقعة عظيمة بين كافر ترك بما ورى(5) /6ب/ النهر، فانهزم سنجر، وبلغت هزيته إلى ترمذ، وآفلت في نفر قليل، فهرب إلى (1) اظر برجمه اين مافان ي: خردة القصر (فسم شعرا: المغرب والأندلس) 538/3- 521، ومعجم الأديا، 186/16- 192، ومعجم ان الأنار 313، والمغرب في حل المعرب لابن سعبد 260،259/1، ووقيات الأعيان 23/4، 24 والمخصر 15/3، وباربح ابن الوردى 69/2، وعيون الواريخ 394/12، 365، وسر أعلام البلا، 107740 108 رفم 15، والاحاطة في اخبار غرناطة 248/4- 253، ونفح الطبب للمقري 29/7 و33 و36، وكشف الظنون 1354، وشذرات الذعب 107/4، وابصاح المكود 168/1، وهدة المعارفين 814/1، ومعجم المطبوعات العربية لسركيس إلبان 1434، ودانرة المعارف الاسلامة 46/2، ومعجم المؤلفس 49/8 2) كذا، والصواب: سنه ست19 (3) الخطا: مكسر الخاء، فبائل من الأمراك برحوا من موطنهم الأصلى في شمال الصس في اواثل القرن المادس الهجري (12 الميلادي) واسفروا غرب إقلج الر كسنان حست كوتوا دولة غرفت باسم ملكة الخطا. وفد أطلق عليها المغول اسم الفرا خطائب. وفره: لهنظ بركي معاه: أسود ورسما اطلق المعول هدا اللفظ على الخطا معبيرا من عدائهم وكراههم لهم.
(المغول في الاربخ لفؤاد مبد المعطي الصياد - ص29) . ويطلق اسم الخطا على البلاد المباخمة للصب من الشمال، وعلى بلاد الصين جميعها . (صبح الأعشى للقلقشتدي /483).
(4) في الأسل: * جواوزم وهو تحريف، (5) كذا ي الموضعبن، والمراد: ما وراء الهر، أي نهر بلخ
পৃষ্ঠা ৭৩