181

শারহ মুকাদ্দিমা

شرح المقدمة المحسبة

তদারক

خالد عبد الكريم

প্রকাশক

المطبعة العصرية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٩٧٧ م

প্রকাশনার স্থান

الكويت

জনগুলি

في هذين المعنيين بالأفعال. ومثال الماضي معهن: لولا فعل، وهلا فعل، ولوما فعل، وألا فعل، كل هذا توبيخ. ولو قال: لولا تفعل، وهلا تفعل، ولو ما تقوم، وألا تقوم، لكان تحضيضًا على الفعل لتفعله. والأول توبيخ على الفعل لم لم يفعله. *** وأما قولنا: «ومنها أربعة للمضارعة. وهي: الهمزة، والنون، والتاء، واةلياء». فإن هذه الحروف هي التي تكون في أول الفعل المستقبل. مثل: أقوم، ونقوم، وتقوم، ويقوم. وإنما سميت حروف مضارعة لأن بها ضارع الفعل الأسماء فأعرب كما أعربت الأسماء. والمضارعة المشابهة. وقد مضى ذكر ذلك. *** وأما قولنا: «ومنها أربعة للإعراب. وهي: الياء، والواو، والألف، والنون». فإن هذه الأربعة هي التي تكون في المعربات من آخرها. فالواو والياء والألف هي في الأسماء الستة وفي التثنية والجمع السالم. والنون علامة الرفع في الأفعال

1 / 267