============================================================
ا) وله من ابشساع واهد واعداى 5 تلرار الوامد فلث مرات في تعر بف النلفة (بيهن رعيه الله المات الن مل مله الل اله ام ن ا ام ل ان ال الر م ال الال فى شرح الملغص ولا بالتسعة والواعد الومدات مرأ من ماهبته فاذا اردنا نعريفه بقول انه عدد مسعوأمل الثباع انسا ير كولان الواجد ليس امنماع واعد وامد الى ان يستغرق تلك الاماد كلما (لا بالاعد ادالت فيه)عدد والكلام فى التركيب من الامداد لامنها ومن غيرها (سيد رحمه الله* وهذ امعنى قول المعلم الاول ارسطو لا تحسبن ان السنة اربعة واثنان بل 3) قوله فيلزم من القول ابى من الامور السنقسنة وعدات (قان العشرة لبسن منقومة بالمستين اذليس تقوساالذاكورة بالسبين والتلية والسبعة يسا اولى من توسما باللدنةوالسبعة اوبار بعةو السنة وبالنحاية والاسين) الاريعو الستة والاية والاسيناج 3) قوله كل واحد منها تمام ماهيته لاغفاء فيلزم من القول بتقومهاباى واعد منما الترجيح بلامرجح وفى الحواش فى استحالة ان يكون لشيء واعد امور القطبت يبلرم الن يله نالي امر رل امد ساكا ب ويتوه ولح اطلفة لا والمتما يا ما مبه ال فى استخالة تقويم مثل هذه الأمور لشىء واحد نظر لا شتمال بعض هذهيشتمل بعض هذه الأمور على بعض الامور على البعض الأغر (واقول قوله فيلزم جواب عما قيل سلمنااصلا والا لكان لشىء واعد ماميات ان تقومها بالمنمسين ليس اولى من تقومها بالبواقى لكن لم لايجوزان يكونالفة وكذا افها اشتمل اجد عا علي قرسما بللمسع الابقال الظر هبر وارولانه اذا كار الشء اعر كل واد الالرم وياله الرم بون الل ال تمامى ماهية لشيء واهد وكذا اذا اشتمل منماكاف فى تقومه يلزم ان يكون للشيء امور كل واعد منما تمام ماهينه جزء من امدها على جزء من الاغرولم وهو ضرورى الاستحالة سواء كان بعض تلك الامور مشتملاعلى البعضشتمل جزء من الاغرعلي جزء من الاول اولم يكن فانه لايصح ان يقال كل وامد من الحيوان الناطق والجسم الناطقعلى سهيل التناول حالحيوان النالطق شام مامة الالسان يع ان المبوان منتل على المسم لانالقون لاسلم الالمجس اله لمنل يا ما اراان واك ابال على سبيل التناول كمافى الاعداد ففيه وانبا بلو ن يمستجلا لولم بكن الجاصل من كل منماتلك الاعية بعينها واأمل اذلا بلمزم هدنا ل تعده الامبات بل اذا كان فلاواما ما ذكرتم من النقض فانما ينتهض لوكان بعض من كل منالحاصل من امدها بعينه هو الحاصل من المثالين مشنلاعلى بعض اغرعلى سبيل التبادل وليس كذلك لكونالاغرفيجوز ان يتركب من الكل (سيد النالطف مشنركا بينهما (والاننان عدد لانا نعنى بالع دما يقبل القسمةل لولم يكن الجال من كل نهما تلك الماهية وليس كذلك فان الحاصل لذاته) ولايكون بين فقسبه عد مشنرلك هو نماية امد القسينمن الجسم الناطق ليس بعينه الحاصل من وبداية الأغر(ومازاد على الواعد كذلك) فبكون الاثنان ومايتلوه الجيوان الباطق خلاف ما كنابعد بهفان بالغاما بلع عددا وقبل ليس بعد ولانه الروج الاول فلا بكون عدهاالشرة ا قوم بالسم واللية وتقومت بالستة والاربعة فالبعض من كالغره الاول وهو لبس بشى الأن على قدير كون الواعد فرد ارمر سوع الال ع السة د ملر فلى عن الدانى ولانه تمثيل وهو غير مفيد لليقين ولان العدد كثرة مؤلفة من الومدات واقلوالستة والبعض من الاغر الذى هو الجمع ذلثة وهو منوع بل اثنان ولانه لوكان عدد الكان اولا اومركبا لانحصارمشول للبعضي من الاول مشتمل على العد دفيهما وليس شيئ منهما اما الاول فلانه لوكان اولا لمايان له النصف واما البعض من الاول اى التلثة واذا كان لا كذلك كان الحاصل من كل منمما تلك الثانى فلانه لوكان مركبا لوجب ان يعذه غيرالواعد (وردبان الاول الماعية بعينما (سيد رممه الله * غرطه ان لايكون لهنصف ميرعد دلا ان لا يكون له نصن والسرفيه ان الاول) ول لانه على تقدير كون الوامد فردا مالايعد هير الواص ومالابعده غبر الوام بمازان يكون له تصفهر العم منوع لان الفردوالرون من العوارف اان اتية للعد دوالوامد ليس 5(مكة العين) بعدد (سيد رحمه الله *
পৃষ্ঠা ৭৫