============================================================
10 الانسان مو الغرس اى مفحد ان فى المنس (وبالنوع انكان على ضفقاتها) 1) قوه فهو الواهد بالغص ال قكافراد الانسان فيقال هذا الفرد من الانسان هو الفرد الاغرمنه اى من الخاصة والفصل يقع في جواب اى شى معدان فى النوع ( وانكانت مقولة فى بواب اى ش فهو الوامد) هو فكيف يصح تخمصيبه بالفصل لا نا نقولدن الغرض ههنا تسبيز الفصل عن الجس بالفصل) كا فراد الانسان ايضافانها اشتركت فى الناطقية وهى مقومة ابتيازه عن الناصة فهومال بونهو الفرد الاغر منه اى متحد ان فى الفصل واما انحصار المقوم بمعنى الفصل من المقومات دون الخاصة (سيد ليس بعرضى فى الثلث فعرف فى علم المنطف (وانكانت عارضة فهو
2) قوله فى ان كالوامد سنها ممبول على الواحد بالموضوع ) إنكانت هناك ممولات لهامر ضوع وامد فانها التوضوع فعلى هذ اجمة الومدة بيناشتركت فى ان كل واعن منها محمول على ذلك الموضوع وهذا الاعتبار مارج عن مقبقتها هارض اباها (كالككانب والضامك) فان بعة الومدة على ذلك الموضوع وقد يجعل جهة الرمده نفس والك ألسر صرع اللبى عومى كون كل منهما مم لاعلى الانسان مارضة لسا خارية عن يغيتبما خارج عن مقيقتى المحيولين وعارضفيقال الكاتب هو الضامك اى متحد ان فى الموضوع (او بالمحمول) لهما وقس على هذا الاتحاد بالحممولانكانت هناك موضوعات لها محمول واعد فانها اشتركت فى ان كل واعد سيد شريف رحمه الله * منها موضوع لذلك المحمول وهدا الاعتبار غارج عن مقيقتها عارض اياها (كالقطن والثابج) فان جمة الومدة وهى كون كل منهما موضوعا للابيش عارض لهما مارج عن منثيتنهما فيقال النلح مو القطن اى انهما اتحد ان فى المحمول (وان لم تكن متومة ولا عارضة فهوكايقال نسية النفس الى الندن هى نسبة الملك ألى الدينة قان بعة الانحاد وهى الند بيرلايست 3) اذاكان الواجد مقولا الذى هومقومة ولأعارضة للنسبتين) المذ كورتين اللتين حكم عليهما بالاتماد (بلا عارم لفس والطلك وهن لبسامكوما عليهابالاحاد) وهذالله شىء لاذلك الشىء وانكان الظاهر ] متحرأه) بدسره اله عال (ذ اكان الو امدمنو لاعل تنبرين بالعد يفايا الم ين بذلك علىما اة الى تر س رته تاس اند ارادا اواله باتت) رم بانكمن دامل حيى على جذ اعبم اتقسام الشيء الى الايور(قان لم بكن قابلا للقسة وليس لهعفهرم وراء كون الشىء بحيث لا بنقسم) البنشارعة فى تمام ماهينه ويتتقض بالنسر الطالةه الثابف تصر ورة اليا أوى بعن السخ ( الى ابو ر متاركن و تسلم انه عر الومدة) اوا ~~لاتقسم الى الايو رالبرة النتبابةالشنصية (وانكان له مفهوم وراه ذلك فهو النقطة) اى كهذه النطقه للكل فى الحقيقة فيلزم ان تكون وامدة(انكا. .امه ضه 12 ( انكان له وضع ) اى قبول الاشارة الحسية (والا) اى وان لم يكن له وضع سيد رحمه اللهتعالى * (فهو المفارق) كالعقل والنفس المشخصنين فى الحواش القطبية فى ان للقطة مفير ماوراء ذلك دون الومده بطرلان كمابعح التطةنئ
পৃষ্ঠা ৭০