============================================================
322 (الببحث السابع فى ترتيب الاجرام) وتضدعا الناظرفى النيرين والكواكب بجدهامتحركة بحركة بسيطة مررت فلطر يطلع مايطلع منها من المشرق سائرا الى المغرب غافيا فيه مدة ثم عائ االى )) موازاته وسيت بالحركة اليربة لنتبمها التلا س ابر الدورة بى قريب من يوم بلبيلة حما عرفت وانسا عرفت وعدتها بجرعة حيففاش الكواطب كلماعلى دو اير موازية المتم المادل من الدي لمنطقتها وعلى قطبيها على النظام النم اا ول رلبش الاول والانعال وعدم التببرى ابعادم ابينهماثم يجدها بنظر دقيق متمركة بحركة بطيئة على الرأى الأصح من المغرب الى المشرق وسمبت بالبطيئة وهاتان الحركتان شاه التان بجميع مادونهما من الكواكب والاجرام العلوية اوالسفلية ككرة الادير عند بعض ثم يجد السيارات السبع ذوات مركات محتلفة ومخالفة اذلايلزم دو ايرها باعيانها من المتوازية بل تنتقل من واعدة الى اغرى وتميل تارة الى الشمال واغرى الى المجنوب غير مافظة نسبتها الى الثوابت ولا الى امثالها من التحيرة يقارن الاسرع الابطاء وتخلف متقد ما نحو المشرف فعلم ان ثمه حركة غريبة غبرالسريعة غيرالبطيئة وان لكل منما حركة غبرماللاغر فلاجرم اثبتوا تسعة افلاكفى بادى النظر هم اثنين منها للحمركتين الأولبين وسبعة للسيارات ويسمى كل منهاكرة الكواكب والفلك الكلى له لتضمنه جميع مركانه وبعلوا على الافلاك للعركة السربعة وسوه فلك الافلاك والاطلس على انه غيرمكوكب والاعظم وتاليه لاحركة البطيئة وسموه فلك البروج والثوابت لتسيتهم كواكبه بالثوابت لماعرفت وجعلوه مكانا لسائر الكواكب (فان قلت من الجائزان يكون لكل كوكب فلك يةحرك من المشرق الى المغرب مثل الحركة اليومية على منطقيها وقطبما على التظام والاتصال و عدم التغير وايضا كون الثوابت على افلاك شتى جائز (قلت نعم الاانهم اعنفو ابكون التاسع محركا للكواعب مركة سريعة والثا من محمركالها مرعة بطبئة لماقاله بطلبموس فى صدركناب المجسطى من انه ليس فى السموات فضل لا يحتاج اليه ومن ههنا ذهب الى ان علم الهيئة يعين على العلم الخلفى قائلا ان ادراك ثبات الحال ومسن الترتيب والاعتد ال والخلوعمالا امتياج اليه من تلك الأجرام يقنضى ايثارهذه الامور ومحبتها ويصير ذلك مبد ألمادة اوغلف وبالجملة النفس شبيمة بها ومعلوا السبعة الباقبة للسيارات السبع على ترتيب خسف بعضها بعضا امصاها لزمل ومابليه الشترى
পৃষ্ঠা ৩৫০