============================================================
266 الشنام الصبفر بيعان فيحدث ربيعان وغريغان فمن اول المحمل الى نعف النورصين ومنه الى اول السرطان غريف ومنه الى نصف الاسد شناء ومنه الى اول الميزان ربيع ومنه الى نصف العقرب صيف ومته الى اول الجدى غريف ومنه الى نصف الد لوشتاء ومنه الى اول الحمل ربيع وهذه الاسماء مأغوذة من صور ةوهمت من كواكب وقعت وقت القسمة بحذ ايها من الثوابت واذا انتقل عن محماذاتها فللممسمين ان يسموها بغيرها والاولى ان لا يغيروا ولا يسعوها بغيرها لئلا ينعسر ضبط الحركات كما ان فى زمانناهذ الم يغيراسم الحمل وان انتقل اول حواكبه وهو شر طين الى الدرجة الثالثة والعشرين منه ولا اسم النوامين وان لم تبف من صورته ما فى بر بهما الاقدامهما وا جز اؤها يسمى دز با وكل برج نلنون درجة وكل درجة سنون دقبتة واجزاء سائر الد واقريسس اجمزأفقط (والدائرة الفاصلة بين الظاهر من الفلك والخفى منه يسسى بالافق) وهى تنصف معدل النهار على نقطنين منقابلتين لمامرفى (ب) ويقال لامدههما نقطة المشرف ومطلع الاعتد ال وللاغرى تقطة المغرب ومغرب الاعتد ال ويقال للغط الواصل بينهماغط المشرق والمغرب وضط الاعتدال وكذا تنصف منطقة البروج ينقطتين يقال لاحديهما وهى النى فى ممة المشرف درجة الطالع وللاغرى وهى النى فى بمة المغرب درمة الغارب ودرجة السابع ايضا وهو على فسنين هقيقى ومرئى والمقيق ما يكون مركزه مركزا لعالم واعد فطبيه نقطة ست الرأس والاغر نقطة سمت القدم والمريى هو المار على وجه الأرض الموازى للحقبقى وقطباهما واعد دون مركزبهما والتفاوت بينهما بقد رنصف قطر الارض وطلول الكواكب وغر وبها انما يعرفان بالنسبة الى هذه الدائرة ، ن ا(والدافره الن تمدت على وه الارض من تو هنا معدل النهار قالمعة للعالم موازية اباما ن 20 يقال خط الاسيواء) وذلك لاسنواه زماني الليل والنهارابد اهناك ولكون دور الفلك مناك دولا ببا يقطع الافق المعدل والدارات اليومية على قوائم سميت آفاقه آفاف الفلك المسنفيم على ماقال (وافاقه) اى و أفان مط الاسنواء ( أقاف الظلك الستغيم ) اى بقال لهاذلك
(وبقطع) اى افات الظلك السنقيم (معدل النهار والدوائر الوازية لعابنمفين) ظامر وخفى ولذلك لابتصورتمه كوكب ابدى الظهورولا ابدى الخفاء بل يكون لكل كوكب شروف وغر وب الاماكان على نفس القطبين كبامراما افاقه الحقيفية فظاهر افها تقطع معدل النهار والذائرة الموازية لها بنصفين تصفين اما المعدل فلما مرفى (5) واما الد واير الموازية لها فلانها لما كانت تارة بمرا كزها كان الفصل المشنرك بينهما وبين كل واحدة منهما قطر الها وقطر الد ايرة منصف اياها و اما افاقه المرئية فلكونها سطوما مسنوية مارة بوجه الارض تقسمها بعختلفين اصغرهما الظاهر لا محالة لكن التفاوت الذى بينهما لا يظهر بالقياس الى ماوراء فلك الشس بخلاف ما دونها ولهذا كان الظاهر من قلك القمر اقل من النصف بحسب الحس ويدل عليه ظهور النصف من تلك الافلاك وذلك لطوع كل من الكوكبين النقاطرين مع غروب الأغر وقساوي الملوين عند كون الشمس فى المعدل ولماكانت إفاق فلك المستقيم قاطعة العل النعار والدواير البوازية لعابنعغين كمايت القوس التى نون الارس فى الوامم
পৃষ্ঠা ৩১৯