============================================================
(: قوله لان النزاع فما يصدف عليه المعدوم الطلف فمعنى كلم الشيخ ان يصدق عليه المعدوم المطلف فأنه مادام كذلك لايكون معلوما مخبراعنه وهذ احقف فانه مالم بحصل فى النهن لا يكون معلوما ولا محكوما عليه وح لايكون معدوما مطلقا بمعنى انه لاثبوت له اصلاضر ورة انه ثابت فى الن هن نعم بصف عليه انه معد وم فى الخارج فيكون معد ومامضافا الى الخارج والمسئلة نظيره المجبول المطلف فما ابميب به هناك يجاب به ههناكما اشار اليه الشارح بقوله والجواب عن الاول الخ ولايذهب عليك ان ظاهر العبارة الا يساعد هذا العنى فان المضاف الى الملكات هو العدم لا المعدوم فكذلك العدم الطلق الذكور فيمقا بلنه ثم الكلام ان كان فى مفهومى العدم المطلق والمضاف فان اريد ان مفهوم العدم المطلق لا يعلم اصلالابالكنه ولايوم31 مافهو باطل لان الحكم بعدم العلم والاخبار يستدهى تصوره ولو امناملد ان بان العسم المان ابصس عن المل متا ل الالك أ الالحاف يسم المس الها يستلزم تصوره ولوبوجه ماضر ويرة ان عنه عند وجوده فى الذهن فان اراد بمعلومية المطلق على تقدير معلومية العدم الذى اعتبر اضافته الى الملكة لايكون الستان معليي علي العد مييال كو ن عبا بلقا الغرطيه ينوه اسنافا الاصقل اللام البه تين لان العم الطلن مادام عد مامطلقا لايكون منافا الى مللة قلم يكن العدم وين الى المطلف وان أريد باللس علا المطلف ما دام كذلك مز أمن المضاف ليلزم العلم به عند العلم بالمضافويتوجه عليه ما ذكر لانه لا يستد عى التطور ان اراد بمعلو ميته على التقدير معلو مينه على النقدير فى غير تلك الجالبايكنه لكن لا اغتصاص لهذا الحكم بيذا بل مال وجوده فى الذهن فالشرطية مسلمة لكن لا يلزم من ذلك غلف المفهوم بل اكثر المعانى كذ لك ولا اقل ولامحال على ما لايخفى ولما اعتقد المصنى صحة ما اورده على كلام الشيخا هرا من بمقار كة مغموم المضاب له فى ال أذلك المعن فلا يظهر الفرق وما اجاب ايداند اسى ان كا راسبير انس اليلك ايد م ير الاين ااه ر مدير النلد اتالا االطلف والعدم الخارمن الذى مواللاكونفى الخارج والعدم الذعنى الذى إلما لابخقى واما مال الاتيبارفاتب ببربها هو اللاكون فى الن من صورة فى الذهن) اذنحن نتصوركل وامد منها وحكماذا توجهت اليما با لتأمل الصادف اذ عليها بالصفات الوجودية والعد مبة فيكون لكل وامد منها صورقفى الذمن اذالذكورفى بعض تصانيف المص بيدرفع النصورانمايكون بمصول صورة (قان قيل لوكان لكل واعد من العدم المطلقالاعتراي عن كلام الصجخ وفن اما ذكره الشارح بادنى تصرف تكن لا يظمر فرق بپن الذبى هو اللاكون المطالق اى في الذعن والخارج والعدم الذى هو اللايون الال المفمومين فى ذلك وان كان فيماصبف عليه فى الذهن صورة فى الذمن بلزم ان يكون اهد النقيضين عين الاغر هذان المفهومان فان اريد ان ماصلق اذالصورة فى الذهن هو الكون فيه وهو ممال قلنالابل اللازم ان يكون عليه مفهوم العدم المطلف ليس معلوما امد النقيضين عارضاللاغرو استحالته منوعة واليه اشار بقوله (فيعرضاصلاة بالهل ضرورة أنه معلوم بهذا الوصف لمفهرم اللاكون فى الذهن) سراهكان لاكون فى الخارج ايضا ارام يكن لا وما يصق عليه مغهوم العدم المطلف من افراده يصدف عليه مفهوم اران له كناو العن ا النسب الح ن ن اللمر اسم ابمن الم المال مر ان لا برمر بماة رى امد النقيضين عين الاغر) واذا كان نذلك فقد يعلم كل واحد من العدماتالعدم المطلف فانه مضاف الى شى ءفان دعر مه (وبه بدران المزاع بما يعدن عليه العدوم الطلت لاقى الا ي لم الم مل ماصدق عليه العدم المطلف ايضامعلوما اشبر ذا العتوان (ولا والخة بين كون الش مومودا وبين كوته اأبر بهما واما مديث المروبة لابنانى ممنا اذر بما يمنع كون ماصدق عليه المطلق هز أما صدق العضان وهو ظاهر وامتناع الاضبار باطل فانه لما بجاز الاخبار عما (3 صدف عليه المضاف وهو بعينه ماصدق عليه المطلق جاز الأضبار عنه ايضا وماصل الجواب ما عرفت لا بقال ما ذحرتم يقتضى تساوي المطلق والمضافى لانانقول التساوى فى الصدق بد ليل ماريي لا ينافى العموم بحسب الفهوم وانت اذا تفكرت بظهرلك الحال فيما اذا اريد مفهوم المعدوم المطلف والمضاف فالأمتمالات الت لا ببعد حمل الكلام عليها اربعة والظاهر من العباره هو الثانى والثالث والمقص من هذا التطويل التنبيه على وسعة مجال الفكرفى هذا القام مع مافيه تشغين الخاطر واعمال الناظر (سيد رحمه الله تعالى *
পৃষ্ঠা ৩১