============================================================
1) قوله بواسطة آه الكيفية المتوسطة بين الغبرة والسواد كيفية واعدة مستمرة غير مستقرة ويمكن ان يفرض فيهما انواع بعضها اميل الى الغبرة على التناقص الى ان يفرض نوع هو المنوسطا بينهما بجيث لاميل له الى احد همائم بفرض الوام امعل الى السواد على حلا "2 ، ك العزايد تم يوه السه اد يثله الانفالبن البواسلة الي اليوادوان لم يكن بواسطة يكون الانتقال دفعيا ين الفبرة الى السواد ملا اذا كمان بو اسطلنةفا بقال اليسم من بلك الواسلة ن ارامبه الوالة بالفعل ملام ذلة الى السوادان كان بواسطة اغرى وهلم برا الى مالانعاية له يلزم امتناعوآنما يلزم ذلك ان لولم بكن فى نفس اتنقال الجسم من الغبرة الى السواد لومود وسايط غير متناهية بالفعل وانتلك الواسطة تد ريج وهو منوع تحققته لم بكن كذلك بل ينين المس بى الانتقال الى واسلة يكون انتفالهعهاال الواسلة واب ارا لالاة بالقوة فلابد من واسطة من تلك الانواع الى السواد دفعة فذلك يكفينا فى لزوم المطلوب على انا نقول قوله التى هى بالقوة يكون الانتقال فبها الى
(وكذا وحدتهما) اى وعدة المبدا والمنتهن غير كافية فى وهدة السواد دفعيا (مير سبده شريق المركة (لان الانغال من امدما الى الافرقد يكون بطرق منلة قله يعة المدا االبشر اء اى كهأبالشخص لان الكلام فى الومدة الشنمصية ش اس بالم عرن بت ام ا اا ا ل ل ار م الرال ال كافية وفيه نظر لعدم لزوم الطلوب عند الانتبماء الي ياسلة بكون مما ان كمان الوعدهة الفصية فه فامر الانتقال منهما الى السواد دفعة لان الكلام فى منتس الحرا الانتقال لبطلان ضرورة ان الببايي القائم بامد واعلم ان الفرض من ذكران ومدة المبداء والستمى ووعد تيهما معاغيرالمسين غير القاقم بالاغرشخصا وان كا فيتع لروم تقدم العلم بهمن افشر الطم الامور الثلنفهوان يعلم ان وعةكان البراد الوعدة النوعبة بهر صيج لكن يظهر من هذا أن الوهدة النوعية المبدأ والمنمى ليست ملرومة لوعدة الامور الللة بل الامر بالعكس للمبداء لايكف الومدة الشخصية واليه اشار بقوله (تعم وعدتهما لازمة لوحدة الامور الثلثة واما واحدةالحمركة ولا يظهر أن الومدة الشخصية بلشرع) وم المركات الخلقة بالعه البنقة بالفيعة (وهى ان لمة السة 91 الاحركة ام لافالا ولى التمثيل بحركة الجسمين تحتق عند ومدة مافيه المركف) بالنوع او بالشنخص (وما منه وما اليه) من مبداء شنمص فى المسافة (سيد بالنوع او بالشخص وذلك بان يتحرلك مسان من السواد الى البياض3) قوله وذلك بآن بنحرك بمسمان الخ او يتحر لك بمسان من المركز الى المحيط اومسن المحيط الى المركز عل طفبامنه واليه فى الحركنين متعدان بالنوع وامد او على غطين اما اتجاد مافيه الحرحة فلان الحريكة من بقطة الىفان كان الحركتان من السواد الى التجير أخرى با لاستقامة يخالف الحركفبنما اليهما بالاستدارة بالنوع مع اتحادهابم الى النصفرم الى البياض كان مافيه فيمآمنه واليه واما اتحاد ما منه والبه فلان الحركة من السراد الى البياضمتحذا بالنوع ايضاو الجركتان كذلك سيد يخالق الحؤكة من البياض الى السواد بالنوع مع اتحاد مافيه الحركة) قوله الجركات الخمتلفة بالنوع آه بان يكون الحركة من البياض الى الصفرة 1 (اما و امة بالس) وهى المريات اليحلية بالدرع النتعبالبس ال لم الى العبل افى ال اص القريب والبعيد (وهى انما يتحقق باتحاد ما فيه الحركة) اى بالجنسالسواد الى النبلية الى الحمرة الى الصفرة قريبا او بعيد اكحركة جسمين احد هما من السواد الى البياض والاغر منالى البياض (مير سيد شريف البياض الى السوادفان ها تين الحركتين وامدة بالجنس القريب لا تحادما) قوله باتحاد مافيه الحركة آه قال فى فيه الحركة بالجنس القريب وهو الكيف المبصر ولو تحرك الأغر من الجرارةشرح الملغص اما فى المسافة فكما ان الي البرودة كانتا متحد تين بالجنس البعيد لعدم اتحاد ما فيه الحركةيقصد من مبدا6 معين الى منتهى معين بالجنس القريب بل بالجنس البعيد وهو الكيف المحمسوس ( التقسيم الثانى أنارة بالاستقامة وتارة بالاستدارة وامافى
لان الانتقال من الانقال من البياض الى السواد وقد يكون من الصفرة ثم الى السواد وقد يكون الى اليف الفسنقية ثم الحضرة ثم الى النيلية الى السواد وقد يكون الى الغبرة ثم الى السواد مير سي * 2) قوله مافيه الحركة آه
পৃষ্ঠা ২৮৫