============================================================
1) قيوله لمامدت دفعة آه لفظةما فى 39 الموضعن مصدرية اى المعدوث دفعة امادفعة اوهلى التدربج والاول الكون) وهواسم لنا مدت دنعة والزمان دفعة وبينهما والحة وهوان (والفساد) لماز ال دفعة ( والثانى الحركة فالحركة هى الخروج منل يخرج ذلك الشىء الى الوجود اصلا نعم لو اطلف الفساد على عدم الكون القوة الى الفعل على التدربج او يسير ايسيرا اولاد فعة) لابقال قوله على فلا يتصور الواسطة (ميرسيد شريف التدربج او يسير ابسير الابمكن تعريفه الا با لزمان الذى لا يمكن تعريفه 2) قوله اويسيرا يسبرا آمقال فى شرح الابالحر كة وكذ لك قولنالادفعة لا يمكن تعريفه الا بالدفعة المعرفة بالان الملغص اعترض المعلم الاول على هذا التعريف بان قولنا يسيرا يسيرا معناه المعرف بالزمان المعرف بالحركة فهو دو رلا تانقول الدفعة واللادفعة الحصول فى آن بعد الحصول فى ان اغر 74 والتدربج تصورها بدبهى (وهى ) اى الحركة (مكنة المصول وكذلك التدربج واللا دفعة لا يمكن للجسم) وكل ماهومكن المصول لش عفمصوله كمال له (فحمصو لها) اى عريفها الا بالب فعة اذ الاعدام لا بعرف ال الاالابملكاتها لكن الدفعة عبارة عن الحصول مصول الحركة (كمال له) اى للجسم (الاانما تفارف سائر الكمالات فى الان فانن كل واعد من عنه الالفاظ من حيث انه لا مقيقة لها الا التأدى الى الغير فيكون لها خاصتاه اعديهماالنلثة لا يمكر تعريفه الا بالان والإن عبارة عن طرف الزمان والزمان عبارة أنه لابد هناك من امر ممكن المصول) كمصول المتعرك فى المنتهى عن مقدار الحركة فالتعريف دورى ( ليكون التأدى تأديا اليه والثانية ان ذلك التوجه مادام كذلك)(جبب بان تصور مقيقة الدفعة واللادفعة اى مادام تربها بالفعل (فانه يش منه شى بالوه ان الحر اوتصور راا وصو الج التصورات اولبة لا عانة الجس علبها والان يكون ينصر كا ادذالم بعل الى البنصود) ومادام ذلك مابه ي نيمث اوالرمان سمان لعنه الايرفى الومود شء بالقوة (فالحر كة متعلقة بان يبقى منها شىء بالقوة وبان لايكونلافى النصور فلا يلزم الدور (ميرسيد التفادى البه ما صلا بالفعل) وهذا لخلاف سائر الكمالات فانها فوله بسكنة المجول قال فى عرب الملغص لما زيف المعلم الأول التعريف ليست نفس ماهيتها التأدى الى الغير ولايحصل فيها واعد من هذينالذكور للحركة سلك فى تعريفها مسلكا الوصفين فان الشىء مثلا اذ اكان مربعا بالقوة ثم صارمر بعا بالفعلافر وهو ان الحركة ممكنة الحصول (سيد 3) قوله فتكون لها غاصنان آه والدليل فمصول السربعين من ميث هو هولا يستعقب شيئاولايبق عند مصولها الدال على استلزامها الخاصتبن انه اذا مى ئستما بالتره (قالجسم اذا كان ماطلا فى مكان وهر سكن الصولف النبقن اهيهم ايهف الجرية ابم لذ الان تان آفركانله امكانان امكان المصلف ذلك المكان وامكان النوه البه ا البقغى الخامة الابل لانه ان لم تجق هناك مطلوب ممكن الحصول امتنع النوجه
وهماكما لان والتوجه مقدم على الوصول ) اى على المصول فى ذلك الا متناع تحقق النومه الى ما امتتع معوله س 11 الكان الامر وهر ظاهر وهلله المص بقوله ( والالم بكن الوصول على اما اذ اكان النفى الماية الثانية فلان الحركة اذالم يبف شىء منها بقوة كان التدربج بل دفعة) وفى نفى النالى نظراللهم الااذا مل الوصول على الفعرك ماصلا فى السنه وح لا مرية النادى كافى الحواش القطبية فانه ح يصح ان الوصول لا يكون دفعة لكن يصح(مير سيد شريف ان اللوجم ستدم على الوصول على مالاخف (مانن التوهم) اعى المركة) وله وال أء لان الر ال المطلوب لامحالة يكون مقده اعلى عصوله (سيد
পৃষ্ঠা ২৬৯