============================================================
1) قوله ولكان الذمن مارا وبارد امعالا مابة الى قوله معالان السمد ور هو مصول الامور المنفية عن الذهن وان قلت دان المحذورهو الاجنماع وهذا المعنى لا يفين الاقوله معافنقول ح برجع الى الاول وهو قوله لزم اجتباع الضدين (سيد 3) قوله لاتسلم تحقق التضاد بين الامور الكلبة انما التضاد فى الاعيان الجزئية وماخصه ان الوجود الاصيلى هوالذى يترتب عليه الاثار ويظهر منه الامكام دون الوجود الظلى فلايلزم من ثبوت النضاد بين الحرارة والبرودة فى الوجود العينى ثبوته بينهما فى الوجودالذهني (سيد رحمه الله تعالى * 3) قوله لعدم تعاقبما على موضوع و اعد اى التضاد انما يكون بين امور منعافبة على الموضوع الوامد وتعاقب الامور الكلبة على موضوع وامد ممنوع فكذا 21 3) قوله بل الحاصل صورتهما وشبحهما آه تضادهما (سيد رحبه الله * اذ اممل مراد القوم من الومود الذهنى فى الذمن لزم ابنماع الضدين ولكان الذهن هارا وباردا معا على ذلك فالجواب ظاهر اما هن الاول عند مصو له ا فيه لانا لانعنى بالمحنار الاما ملتبان يقال التخادبين ماعبني المرار والبرودة لابين صورتبهما المغائر تين لهما فيه الحرارة وكذلك البارد (لانا لانسلم تحقق التضاد بين الامور اللية)واما عن الثانى فبان بق الحار والباردما لعدم تعاقبها على موضوع واحد ولانسلم ان الحرارة والبرودة الليتينمصل فيه ماهيا تهما لاما حصل فيه صورتا لو حصلنا فى الذهن يلزم كون الذمن مارا وبارد امعا وان ايلزم كعماهن امحصل ما ذكره الشارج وما اذا صمل على ان الوجودقيه الماهية فالجواب ان لوبكان الماعل فبه بعينبما ولبس ذ لك بل الحأصل سد رتها ون بسا أن با ع فى الماقة الاترى ولانسلم ان صورتهمائفتضيان الحرارة والبرودتفى مملهما واليه اشار بقولهوضابطة الكلام فى هذا الغام ان القوم عر (ولانسلم اقنضاء الصورة الذصية المرارة والبرودة) قال الامام ميبامرابان المرموذفى الذمن بموص الافياء عن هذا السم ان سورة المرارهونهم ان كانت مى المرارفبع بنهاوالامتال سلما ان الادوا بالجوريض الماعيان المومودةفى الذهن بالوجود الظلى فمناط باقي والابطال القول بجصول الحرارة في الذمن والمفروض ذلك وموضعيففع الشبعة الغرق ببن الومودين بثرتب لأنالانسلم ان المفروض ذلك بل المفر وض ان سورة الحرارة حاصلة فيهالأبار وظهور الامكام وعدمه اوان ارادوا لا يقال صورة الحرارة ان كانت هى بعينها عاد الاشكال وان كانت غيرهالم بكنمنها غير ذلك فالجواب اظهر لكن الاشبه ادر اينا الحرارة ادر اكا لهالان ادراك الحرارة اذا كان عبارة عن مصول صورتهابكلامهم هو الاول وقد صرح بذلك بماعة فى الذهن فعند حصولها تكون الهرارة مدركة سلمنا اقتضاء الصورةمن المخققين وبعضهم نظرالى ظاهر الذهنية الحرارة والبرودة لكن لا نسلم ان النعن قابل لهما اذلابد من العلةالعبارة فافتار الثان (سيد رجمه الله * القابلية فى حصول الأثركما لأبد فيه من العلة الفاعلية واليه اشار بقوله) قوله لا يقال صورة الحرارة الخ لاخفاء تا الفى ان المدهى ان للاشياء وبود اعلى نحو (وقبول الذهن لهما) اى ولانسلم قبول الذهن (ولقائل ان يقول آفر غيرالوجود العينى فالمنسوب اليه لانسلم انانتصورامورا لا وجود لها فى الخارج بل كل ماننصوره فله صورةفبهماش ء واعد فادا فرض ان المومود الذهن ليس ماهية الحرارة والموجودفى موجودة فائمة بنفسما) قال المص فى شرح الملخص فان افلاطون لاالعين هو ماهياتها فلا يكون لماهية الحرارة نعب الى اب لاب ييل طهيمن يرعين سن ميس بان ازل (اوشي المدان وعلى مذ الانبنم ما اكر الفارح اث السر مر ان الناهت عا بن وعاهو لذى نعب اله الكبا بالسم امأند الرأس أن بنان لأمدق النعرن ماهبة الحرارة موجودة بوجود غير اصيل قوله فيكون الذ هن حارا وبارد امعا قلنا مصول عين الحرارة والبرودة يقنضي ذلك اى مصولهما في محل موجودشين بالوجود الاصيل يوجب كونه حاراوبارد امعا اما مصولهما فيه موجودتين بالومود الاغرفلانسلم انه بقتضى ذلك وانما يكون الامركذ لك لوكانت نسبة الصورة الذ هنية الى النفس كنسبة الاعيان ممالهما وهو ممنوع فلا يلزم كون النفس منصفة بالصفات المتقابلة ولا بالامور المتفية عنها (سيد رممه الله *2) قوله لانسلم انانتصورالح غايفمافى الباب انا نتصور امورا ليست حاضرة عندنا ولا يلزم من عدم عضورها عند ناعدم عصولها فى النارج بل كلما نتصوره الغ (سيد رممه الله * اى عيف لا يكون موجودا فى مومود غائب عنا (سيد رحمه الله *
পৃষ্ঠা ২১