168

শারহ হিকমত আইন

জনগুলি

============================================================

156 كم يالعرف لايلهانه اعلى الران والمسافة الذين مناحم بالذات) لا بالذات ادلابوجد بين اجمزائها مد مشترك واما ما قيل من ان المصنف مافسر الحم بالعرض بالشيء الذى هو منطبق على الكم بالذات منى يكون الامركما ذكره بل فسره بالوبوه الثلانة فقط فغبر وارد اذلا معنى للانطباق همنا سوبى الملول فنقول الزمان كم بالعرض لانه مال فى المركة و 3) قوله بل فسره بالوجوه الثلثة والحق 1 الحركة والمصنف ما قيد ذلك بانه لايكون بواسطة اذ قال في الجواب ان المصنف ما عصر الحما بالعرض فى ثلثة وانكان العبارة موهةاويكون موجودافى الحم و هواعم من ان يكون بواسطة او بغير واسطة لذلك ميث ذكر ف ش للخصمكذا قيل (وفيه تظر لانه لوكان المراد من انطباق الحلول لم يصح قوله لسا اشال يم بيا وربي التزبان والمريةوالمركفحم بالعرض لاطباقها على الزمان وايفا الركة ليست ماله اوتنقول الانطباق بمنرلة الحلول (سيد * فى البسافة بل فى المنحرك (والابعاد منناهية) سواء كانت مجردة عن المادة على تقدير وجودها أو مقارتة اياها غلافا للمندية فى المغارنة واللمنكلمين فى المجردة فانهم يجوزون وجود ابعاد غير متناهية ممردة

من المادفنين العالم (و الالاكن ان ينومم مطان بغرمان من نقلة وامدة و بناعد ان ميث يكون البعد الاول فراعاو النانى ضعفه والنالث تلثة امثاله وهكذا الى غبر التماية) وهذه متدمة مشتعلة على مندمات ثلث (امديها ان الابعاد الغير المتناهية لو كانت ممكنة لامكن ان بنوهم الخطين ابعاد ينزايد بقدر واهد من الزيادات ثل ان بكون البعد الاول ذراعاو الثانى ضعفه والثالث ذلثة امثاله وعلى هذا النرتبب فكل بعد فوقانى مشتمل عملى التعتانى (وثالثتها انه يجوزان تفرض هذ، الابعاد المنزايدة بقدر واعد من الزيادات بين زينك الخطين الى غير النهاية 3) قوله على اول تفاوت هو الواهد فيكون هناك امكان زيادات على اول تفاوة يفرض بغير نهاية وانما اذ الاثنان زائد عليه بواحدس جعل تلك الزيادات بقدر واهد لانه يريد ان يبين ان الخطين المذكورين لوكانا غير متناهيين وكانت الابعاد المغروضة المنزايدة بينهما غير متناهية كانت الزيادات الحاصلة على البعد الاول غير متناهية الكهة العأ ل تا اعايل القواه (م سين ان علك الربادات لابدوان يكون مرهوده باسرهاى بعد لمشارمت الرن اسرة ابسند ا لع اليب د علن سله مر ماه تالمان 3) قوله كل مقدار ينقسم بالفعل فى يكون غبرمتناه فيلرم ان يكون الغير المتباهى محصورا بين ماصرين رهومال رعذالابلزم اللعد يرض بك الريادات بدر واس اومتزايدة

পৃষ্ঠা ১৬৮