152

শারহ হিকমত আইন

জনগুলি

============================================================

1) قوله ان يغتضيما الخ سواءكان ذلك بالطبع اوبالارادة(سيد رممه الله * 3) قوله بل لشء آغر يحصل بها الخ والحف ان يقال انكان المراد ان القار الذات لايكون علة بالدات لاحركة اى لا يكون علة تامة لمافذلك مسلم لوجوب دوام المعلول بدوام علته النامة لكن لبس الحلام فى هذا وانكان المراد هير 15 القار الذات لايكون غاية للقار ومطلو باله فهو ممنوع وما ذكرين ) كال اتنال كنل

وموب الدوام فغير مسلم (سر اويكون مطلوبها نفس الحركة) لاشييا من الدود والا وضاع ليلزم 3) قوله نعم تغر يفمم الرة وان يكون الطلوب بالطبع مهروبا بالطبع وفيه نظر لالان الحركة لايمكن المواب الفى يان في الم المادي ان ينضيبم الل اتها ممراك قار الذات لان متنض الشء يدوم بدواسه الى شى ءفليف يكون مطلوبة لذ اتها وهذ ومالا فرارله فى ذاته لايمكن ان يدوم بدوام شىء له قرارفالتهرك ان الجوابان اعنى المزيف والمصوب تكرما افضل الممقتين فى شرمه القار الذبات انماية تبضيما لالذ اتهائل لشىء ابجريةعل به الان لقائل للاشارات (سيد رممه اللهان يقول لانسلم ان الحركة لايمكن ان يقتضيها لذ اتها محمرك قار الذات * بالنسبة الي الجواب الاول والثالث واملجواز ان يقتضيها محرك قار الذات بحسب امور متجددة متتالية عدم منبقه الاول فلما قاله القائل واماعمفلم يلزم ما ذكرتم نعم تعر بفهم الحركة بانها كال اول لباهو بالقوة مقيقة الثالث فللمناقشة الني ذكرها بعمن حيث و بالقوة يدل على كونها غير مطلوية لذاتها لان معني ال اس اكتا ليتما التنسوية الى الاول هو دادبتما الى كيال كان وكوتها وسبلة م) قوله كمال اول الكمال مايتم به البوع فى دأيه اوفى حفاته بصورة السر ير باتهالبه بل لافى المواض القطبيفمن ان الطبيعة اذا أوصلت المس الى المالة كمال لخشب السرير لايتم السريرالاباالمطلوبة اسكنته (اوقسرية) اى ولجواز ان يكون حركاتها قسرية و اما فى صفاته كالحركة فانما الجسم المتحرك (ويكون القواسر مختلفة) فلا يلزم اشتراكها فى الجهة والسرعة والبطو لايتم الابهاوا افكمال الاول ما ينم به النوع في ذاته اويقال مايصير به النوع نوع(اوصادرة عن تخيل صرف وتبقى على نظام مضبوط) مرور الشهور بالفعل وهو المنوع والكمال التاني والسنين والدهور الطويلة اميب عنه بان التخيل لماكان من الغوى يتوقف عليه الذآت وقد يطلق الاولالجسانية فهو لا يقوى على تحريكات غير متناهية والأعتراضات الات ن أهر وهر ال ر كالاهر الى دخرقم على البرمان الدال علبه فف مرت امربه الاسانيل كالحركة تذافى شرح الاشارات (سيد 5) قوله اذا اوصلت السما قدينافشانه الوكانت صادره هن تخيل صرف الكان المطلوب متخيلا جر قبامكن فيه بان ذلك انما يلزم اذا كانت الحالةالحصول لا متناع طلب ما لايمكن حصوله فيلزم انقطاع الحرحة عند الطبعية امر اوراء الحركة بتول بها اليهمصوله وهو مال لأنا لانسلم امكان حصوله واما امتناع طلب ما لايكن واما اذا كان المطلوب بالطبع نفس حصوله فانما يصح على تقدير الشعور بامتناع حصوله ولم لايجوز الحركة اللائمة فرضالا يمكن دفعه اذا كان المطلوب استمرارها بل لابد من الحرةان لايكون لما شعور بامتناع مصوله وح لا يمتنع طلبه (فان قيل المباعر دائا (سيد رممه الله تعالىالقريب لتحريك الافلاك قوى بسمانية كما يجىء فى الطبعيات مع 9) قوله بان التخيل اه اى القوة التخيلةان تحريكاتها غير متناهية فلم يتم الأول ايضا فنقول القوى المحركة من القوى الجسماتية لانها محل ارتساملهاوان كانت بمسمانبة لكن لماميد من الجواهر العقلية التى لاتتناهى الجزقيات المادية (سيد رممه الله قواها (فان قيل ماز مثل ذلك فى التخيل ايضا قلنا نمينئذ لا يكون صدور 2) قوله لانا لانسلم امككان مصوله وعلى تقدير كونه ممكن الحصول لا بلزم مصوله لجواز (مرحاتها) ان لايخرج الممكن من العدم ابدا نعم يجوز غر وجه فيلزم امكان انقطاع الحركة لا انقطاعها وان سلم استعالته تم والافلا فانقلت الانقطاع محال فكذا امكانه فلنا استحالته بالغير فنأمل (سيد رممه الله تعالى *

পৃষ্ঠা ১৫২