============================================================
1) قوله ولكان امتياز الواجب عن الممكن بفصل مقوم لاغامة فى اثبات التركيب الى اثبات الفصل اذ مجردكون الومود داخلايقنضن التركبب سيد رح 2) قوله لاشتراك الومود بينهمافقد شارك الواجب الماهبة الممكنة فى الومود الذى هو بنس لماعلى ذلك التقدير والشارك لش عفى جنسه يمناز عنه بفصل فيلزم التركيب فى الواجب وتوجبه ماذكره العلامة أن يف لانسلم ان مشاركة الواجب الممكنات فى جنسما يستلزم امتبازه عنها بغصل يقوم وانمايلزم ان لوكان ذلك المشترك ذاتيا للواجب ايضا وهو ممنوع وان سلم كونه 13 ذاتيافلم لايجوزان يكون يفس ماهبته المت ا نبمه الاير صم الا يل الروسسل (ولكمان اسبا الوامبه عن السكن بقعل منوم) وف الواش ثم نقول اما امتيازه عن الماهيات الممكنة القطببة لاعتراك الوجود ببنهما وفيه نظر لان الشنرلك بين الشيئين الموجودة فبعدم دخول الوجود فيه واما امنيازه عن ومودات المكنات فبعدمق يكون ذاتبالامد هما عر ضباللاغر (فبكون الواجب مركباوانه ممال) س ل البام الالاثا مافاه علر عر وابا وبه اذلك مسوع لموازان يكون اشبار الوامب لذانه عن سافر عروضه لشى من الماهيات فانه يصلح مميزا الوهود الواجبى عن وودات الليات الموجودات الممكنة التى الومود داخل فيها بلمر عد مى عارض له هوكون اذ افرض كونها عارضة للماهبات وونهذلك الوجود غير عارض لشى ء من الماهبات وفيه نظر لان الامر العدمى قاقمابنفسه (سيد رحمه الله * العارض له تعالى الذى بميزه عن الممكن عدم دغول الومود فى ماهينه تعالى 3) قوله فيه نظرلان الامرالعدمي الخ المقصود اثبات بمال فى التوي لادعواما عدم عروض الوجود لشى ء من الما هبات المكدة فهو امر عذمن اذكرس النع امبر للسكدات عر الواجب وهو غبر عارض له تعالى والصواب هر كون اغص وهوليس بمفيد (سيدرحمه الله ذلك الوجود غيرداغل فى ماهينه تعالى وايضافيها انماكان الواجب يحناج 3) قوله فهو امر عدمي مسيزلايخفى ان عدم عروض الوهود الماهيات اهالى فصل مقوم لوگان اشتراك الواجب والممكن فى الوجود اشترالك نوعين ان للكنا عل ذافى بمنس وهو منوع لكون الومود مقولا بالتشكيك ولاشى من الجمزه كذلك ان الداغل لايكون عارضا كذلك نهو لواوفيه نطرلان اللامفى الومود الماص لا الطلق يهر غير غول بالنشكبك فالاولى ان يف هذ امشترك لاميز للواجب ثم اقول لوجعل مرجع الضميرف قوله ولانه لوكان داغلافيها المومودات عن غيره (سيدرممه الله * باسر هالا الماهيات الممكنة لم يتوجه عليه ذلك وليس فى ذلك ممذ وربل 5) قوله لوكان اشتراك الواجب الخ لما كمان الفرض ان الوجودمشترك داغل فى دفع محذورفالواجب حمله عليه على انانقول على تقدير كون الضمير الماهيات الممكنة فيكون جنسااوما هو فى رابعا الى الماهبات الممكنة يمكن توجيه كلامه بمالايكون فساده بذلك مكمه فعدم جنسيته انمايكون بالنسبة الى الظهور وهو ان يقال على تقديران يكون الومود د اغلافى الماهيات الواجب وحده وذلك اما لكونه عرضيا الممكنة لايجوز ان يكون اقتضاء طبيعة من حبث هى هى اللادغول له اوعينه وكلاهمامذ كورأن فما اورده هنالك والالماكان ليس اعتراضا اغربل محصله راجع الى ماتقدم (سيد رممه الله ) قوله ان الحلام فى الوجود الخاص لوكان المراد ذلك لبطل اصل الدليل ضرورة ان الخاص ليس بمشترك متى يكون جنسا وبناء الكلام عليه (سيدر حمه الله * 7) قوله لم يتوجه عليه ذلك آمهذااذالم يكن المراد الوبمود الخاص والافكيف لا يكون فيه محمذورا و هوليس بمشترك سيد 8) قوله وليس فى ذلك محذ وربل المحذ ورمينئذ لزوم الاستدراك اذا لواجب ان يقال ولكان الواجب مر كبا فالنتعرض بماعداه مستدرلك مع ان المص فى شرح البلغص فسرهذه العبارة بمامحصله ماذ كره العلامة واورد عليه مااورده سيد
পৃষ্ঠা ১৪