============================================================
1) قوله ولانه لوجب ذلك آمهذااستد لال على بطلان المقدمة المذ كورة فالمص منعما اولا وذكرمستند ين ثم استد ل على بطلانما فيكون فصبا وتوجيعه ما ذكرناه من الوجهين فى الدرس السابق لايقال ماصل كلامه منع هذه المقدمة بناءعلى ان صحنها مستلزمة للمح الذ كور فيكون منعاوسداآغر لان ظاهره استد لال يؤيده كلام الشارح فتامل (ميرسيد شريف رح* قلمبا دكراه الخ اى وماشية الدير ماهو ان الاسند لال على بلان هذه لاه * اله القدسة ولافك انعالست مرعنة ف لام العلل فظامره فصب آملرمته آك .: الستد " ذالك العذ اك اسقله انفانهه: العلة النا نكون الرثرفى ذلك البعنض اير ا بسشتع ابفاه عن العلة العامة لجملة 2) قوله قلنا العلة التامة للمجموع الخ 418 فعند تحققها يكون متحققا البتة (ولانه لووجب ذلك) اى حون المؤثر والتفصيل هناك ان يف المراد من المؤثر
فى الجملة اما العلة التامة اوما يتوق علبهفى الجملة مودرافى كل جزعنهما (فا لمعلول الذى تقدم بعض اجزائه عاى مطلقا واذا المراد من قوله ؤثرافى كل واحدالبعض بالزمان ا لسرير) فان اعدا جزاقه هو المادة متقدم على الجزء م الة الامة و الاغر هو الهبئة السريرية بالزمان (فعلنه النامة انكانت موجودة مع الالطلاق فان اريد ان العلة النامة للجملة لش لم الم لترم الذس ا الاء النهم بالمخفا (ارم بلي العلول كالبت اليرسب ة يكرما الصنفى وان اريد ان الوقول(من العلة النامة وان كانت مع المز المثافر لزم تقم المعلول) كالانشاب للجملة موقوف عليه لل ز لزم و(على علنه النامة) وكل واجد منهما ممال لايقال اللازم ما ذكرتم ان العلة الشى عل يفسه كا رالبامة للجيلة لاتمب ان تكون علة تامة للج و احدمن ابر اقماولا يلزم من اريد ان الموقو ي ذلك ان لايكون التويربى الملقية ترافى كل واجدمن اجزائعا لجواز ان لا واعد لزم اعد الامرين كا ذكره الشارج يكون علة تامة لها ويكون مؤثر افيها وامتناع التخلف انما هو عن العلة التامة ايضا وان اريد ان العلة التامة للجملةلا لاعن العلة مطلقا (لانا تقول من الرأس كووجب ذلك يلزم اعد الامور بوقوف علييالكل جز الينم ما ذكره الشار اللاثة وهواه اكون الشىء مرير افى نفسه أو تقدم البعلول على العلة غرامن توق الشب اوتملق المعلول عن العلة العامة وذلك لان السرادمن المزقر فبياي رتم لايق المراد ان الفاعل المؤدرفى الجملة من الكلام اما ان يكون ما ينوفف عليه الشيء سواء كان سبباتا ماله اولم فاعل مو شر فى كل مز ولا يلزم ح اعد الامر يكن اوالسبب التام وعلى الاول يلزم الامر الاول لان كل واعد من اماذ ين لموان التجيلف عن الفاعل اذ الم يكنالل بنوق عليه الل وما بتوقق علبه الل يتوقف علي كل وامد من اماده مؤثرا تاما ولاتوقق الشء على نفسه على ما نحرتم فكل وامد بمين اماده ينوقق على نفسه وهو محال وعلى وانما يلزم ذلك لوكان كل جمزءفاعلا للجبلةال الثانى يلزم اعد الابرين الاغرين كمامر سالما عن المنع (فان قيل الراد ولايلزم من كونه موقوفا عليه كونه فاعلا ان السبب النام للمجموع له تأبيرفى الجملة فى كل واحمد من اماد ذلك والالجسرع وليس لمىه مرزآماه المجبوع وان توقى علبه الهسع جما واعل فيما ولاما وكره عر اذالعاعلاماله كلبلدم من حون السب العلم للمجسوع مو ترافى ميء من اماد لاجملة ليس موقوفا على كل واعد بل التلة النله لعا مر ته ن حليه لانا تدول وعي البيه على بسه (قلا العلة الله للمبسع يرية علي ل رأعد الفاعل مر قول علبه فلو صح ذالك قبه من الايزاء فامننع ان يكون متو نره فى ميء من تلك الابراء والالكانت صح في كل موقوف عليهتضمتقدمة عليه مع كونها متأخرة عنه هق (سلمنا ذلك) اى حون المؤنر لذلك ليس هوفصوصية الفاعلية بل ش كيى القلم ال مشرقه مة اى الملمت رال لا مؤب (الحر ام ل ان اهاع عد الل وبين هيره فتأمل (سيدرهمه الله 3) قوله لم قلنم بان الخارج الخ لوقيل الخارج عن الجملة (فا) التذكورة لايجوز ان يكون ممكنا لذاته لانه فرض علة لها فلوكان مسكنا مرتبطا بعذه الجملة في العلة لكان فرد من افرادها فلا يكون خارجا عنها لم يتوجه عليه ما اورده (فان قيل المرتبط به هو الجملة وانما يكون فردات لوارتبط به فرد من السلسلة قلنا اذا أرتبط به الجملة فاما آن يرتبط به كل فرد وهو باطل لنوارد العل علم معلول واعد او فرد منه فيتم الكلام والا فلا ارتباط للجملة به اصلا (سيدرممه الله *
পৃষ্ঠা ১১০